الزوجة بين نثريات الإشتياق
مرحبآٓ بكِ أيتها الزوجة المخلصة الحنونة ، و كيف لي أن أعرف بأن هذه صفاتكِ المكنونة الميمونة ، و إنني أرتشف من همساتكِ نبرات الهمسات الحزينة ...
هل أرى السبب في ذلك عقدتي أوديب و إلكترا و عشق الذات و الهُوٌِية الفريدة ....
لا،فمن وراءصمتكِ صراخآٓدميمآٓ وآهات مخيفة .
تكلمي سيدتي ، فأنتِ الزوجة محور المقال و الواقع و الرؤى من النظريات المفيدة و الحقائق الملموسة ....
أنا الزوجة ، لكني لست بالروح الحبيبة ،
و كيف لي أن أعشق ؟ وقد طوقوا أحلامي بمعتقدات و أفكار قديمة ..
منها :
"""""""""
* لن تتحدثين مع البنين بمرحلةالطفولة،فالإناث بمدارس وحدهن،والبنين بمدارس أخرى ..
* الدراسة الجامعية كارثة عند بعض الآباء ، بسبب الاختلاط و التلازم و التواصل التعليمي بين الولد و الفتاة ..
* ميٌْل حنان و اهتمام الأم بالابن ، وعلى التضاد الأب و ميٌُوله إلى الابنة ، مما ينشأ عند الأبناء عقد نفسية مثل أوديب و إلكترا و الأنا (أي عشق الذات و الأنانية )..
* الزواج في سن مبكرآٓ ، ينتج عنه الرسوب في تحمل المسئولية وعدم أقامة علاقة سوية متزنة بين الزوج والزوجة، وأيضا فقد الوعي و الفهم و الإدراك عند التعامل في تربية الأبناء ....
* عدم الوعي الثقافي من جهة الأسرة لتوضيح كيف تنشأالعلاقةالجيدةبين الزوجين ، من ناحية الحنان و الاهتمام و الاحترام و الحوار البناء ...
* الختان ، و ما يتسبب به من أضرار جسدية و نفسية للمرأة ، و يكون الأثر سلبيآٓ في التعامل الأسري و مع الزوج بالأخص ..
و بالنهاية أصبحت زوجة على لهيب الاشتياق ، لكنني أهاب من الحياة ونظرة الأهل و المجتمع بتوضيح السلب أو الإيجاب في العلاقة الزوجية
، أهاب من الزواج والارتباط ، أجهل الثقافة و المعرفة لإنجاح و إتمام فكرة الزواج بنجاح ...
أهاب عن التحدث بما أحتاج و أشتاق إليه من دفء و رغبات ، خوفآٓ من وجهات النظر بالعادات المجتمعية الشرقية،التى تغلق النوافذ في وجهي كإمرأة تُعٓبِر عن ما تهواه أو ما تعشقه ، كي أشعر بالسعادة وهدوء الذات ....
أنها زوجة لها حقوق و أمنيات وأحلام ، فإلى متى يغلغلها الحنين إلى دفء السعادة مع أنفاس الحبيب ، لكنه واأسفاه ،تمني غير متاح ؟
مرحبآٓ بكِ أيتها الزوجة المخلصة الحنونة ، و كيف لي أن أعرف بأن هذه صفاتكِ المكنونة الميمونة ، و إنني أرتشف من همساتكِ نبرات الهمسات الحزينة ...
هل أرى السبب في ذلك عقدتي أوديب و إلكترا و عشق الذات و الهُوٌِية الفريدة ....
لا،فمن وراءصمتكِ صراخآٓدميمآٓ وآهات مخيفة .
تكلمي سيدتي ، فأنتِ الزوجة محور المقال و الواقع و الرؤى من النظريات المفيدة و الحقائق الملموسة ....
أنا الزوجة ، لكني لست بالروح الحبيبة ،
و كيف لي أن أعشق ؟ وقد طوقوا أحلامي بمعتقدات و أفكار قديمة ..
منها :
"""""""""
* لن تتحدثين مع البنين بمرحلةالطفولة،فالإناث بمدارس وحدهن،والبنين بمدارس أخرى ..
* الدراسة الجامعية كارثة عند بعض الآباء ، بسبب الاختلاط و التلازم و التواصل التعليمي بين الولد و الفتاة ..
* ميٌْل حنان و اهتمام الأم بالابن ، وعلى التضاد الأب و ميٌُوله إلى الابنة ، مما ينشأ عند الأبناء عقد نفسية مثل أوديب و إلكترا و الأنا (أي عشق الذات و الأنانية )..
* الزواج في سن مبكرآٓ ، ينتج عنه الرسوب في تحمل المسئولية وعدم أقامة علاقة سوية متزنة بين الزوج والزوجة، وأيضا فقد الوعي و الفهم و الإدراك عند التعامل في تربية الأبناء ....
* عدم الوعي الثقافي من جهة الأسرة لتوضيح كيف تنشأالعلاقةالجيدةبين الزوجين ، من ناحية الحنان و الاهتمام و الاحترام و الحوار البناء ...
* الختان ، و ما يتسبب به من أضرار جسدية و نفسية للمرأة ، و يكون الأثر سلبيآٓ في التعامل الأسري و مع الزوج بالأخص ..
و بالنهاية أصبحت زوجة على لهيب الاشتياق ، لكنني أهاب من الحياة ونظرة الأهل و المجتمع بتوضيح السلب أو الإيجاب في العلاقة الزوجية
، أهاب من الزواج والارتباط ، أجهل الثقافة و المعرفة لإنجاح و إتمام فكرة الزواج بنجاح ...
أهاب عن التحدث بما أحتاج و أشتاق إليه من دفء و رغبات ، خوفآٓ من وجهات النظر بالعادات المجتمعية الشرقية،التى تغلق النوافذ في وجهي كإمرأة تُعٓبِر عن ما تهواه أو ما تعشقه ، كي أشعر بالسعادة وهدوء الذات ....
أنها زوجة لها حقوق و أمنيات وأحلام ، فإلى متى يغلغلها الحنين إلى دفء السعادة مع أنفاس الحبيب ، لكنه واأسفاه ،تمني غير متاح ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق