الأديبة والشاعرة/ زيزى ضاهر
أنا ليلك الثائر
المكبل عشقا
برماد جمرك الملتهب
على حدود جسدي
وجنون وجهك
العائد حرا
مع هذيان المساء
فاعتقلني في ثورة كفيك
وحين يشتعل الشوق
لا تطلق سراحي
فأنا أهوى هذا الأسر بك
وحين أجوع
تطعمني أنفاسك
فأحيا بك
كأول لقاء
Zizi daher