لن تسقط مصر
مادام المولي حاميها وبها جيش عظيم
بداية أتقدم بخالص العزاء إلي أسر الشهداء العشر الأبطال شهداء تفجير مدرعتهم في بئر عبد بالأمس والي جموع الشعب المصري وقواتنا المسلحة المصرية الباسلة التي تقدم كل يوم شهداء من أجل أن نحيا وتحيا بلادنا ورحم الله شهداء الوطن في كل وقت ..
وحتي لا ننسي أذكركم وأذكر نفسي وأقول للدواعش وبقايا الإخوان الذين يعيشون بيننا الآن ويعملون في وظائف ويتقاضون رواتبهم من دماء المصريين والمتابعين للقنوات الإخوانية في تركيا التي شمتت في شهدائنا منذ قليل عبر قنواتهم ..
أقول لعموم الشعب المصري حتي لا ينسي لا فرق بين داعشي واخواني كلهم مجرمون .. كلهم قتلة سفاكوا دماء يسممون عقول الناس بأفكارهم المتطرفة
وما أشبه حادث الامس بحادث رفح الأولي في السابع من أغسطس 2012 في 17رمضان اثناء حكم الطواغيت ..16شهيدا وهم يتناولون وجبة الإفطار ..والحادثان في الشهر الكريم .. والحادث الاول مدبر ومخطط له من قبل مكتب الإرشاد والإخوان من أجل إقالة المشير محمد حسين طنطاوي والفريق سامي عنان ...ولكن حظهم العثر أتي بالفريق عبد الفتاح السيسي وقتها وزيرا للدفاع الذي التف حوله الشعب المصري كله للإطاحة بهم وكانت ثورة الثلاثين من يونيو المجيدة ..وسنكمل في المقال القادم باذن الله تعالي أفعالهم ضد مصر وضد شعب مصر وضد جيش مصر وحتي لا ننسي ويفيق المغيبون
ولن تسقط مصر بارهابهم في الوقت الذي يتكاتف فيه العالم أجمع للانتصار علي فيروس كورونا يظهر خوارج هذا العصر تجار الدين المفسدون في الأرض ولكن باذن الله سننتصر عليهم بإيماننا بالله وشعبنا وقوة جيشنا العظيم رحم الله شهداء الوطن رحم الله الأبطال
بسم الله الرحمن الرحيم ..ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتا بل احياء عند ربهم يرزقون...
بسم الله الرحمن الرحيم ..ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون...صدق الله العظيم
مادام المولي حاميها وبها جيش عظيم
بداية أتقدم بخالص العزاء إلي أسر الشهداء العشر الأبطال شهداء تفجير مدرعتهم في بئر عبد بالأمس والي جموع الشعب المصري وقواتنا المسلحة المصرية الباسلة التي تقدم كل يوم شهداء من أجل أن نحيا وتحيا بلادنا ورحم الله شهداء الوطن في كل وقت ..
وحتي لا ننسي أذكركم وأذكر نفسي وأقول للدواعش وبقايا الإخوان الذين يعيشون بيننا الآن ويعملون في وظائف ويتقاضون رواتبهم من دماء المصريين والمتابعين للقنوات الإخوانية في تركيا التي شمتت في شهدائنا منذ قليل عبر قنواتهم ..
أقول لعموم الشعب المصري حتي لا ينسي لا فرق بين داعشي واخواني كلهم مجرمون .. كلهم قتلة سفاكوا دماء يسممون عقول الناس بأفكارهم المتطرفة
وما أشبه حادث الامس بحادث رفح الأولي في السابع من أغسطس 2012 في 17رمضان اثناء حكم الطواغيت ..16شهيدا وهم يتناولون وجبة الإفطار ..والحادثان في الشهر الكريم .. والحادث الاول مدبر ومخطط له من قبل مكتب الإرشاد والإخوان من أجل إقالة المشير محمد حسين طنطاوي والفريق سامي عنان ...ولكن حظهم العثر أتي بالفريق عبد الفتاح السيسي وقتها وزيرا للدفاع الذي التف حوله الشعب المصري كله للإطاحة بهم وكانت ثورة الثلاثين من يونيو المجيدة ..وسنكمل في المقال القادم باذن الله تعالي أفعالهم ضد مصر وضد شعب مصر وضد جيش مصر وحتي لا ننسي ويفيق المغيبون
ولن تسقط مصر بارهابهم في الوقت الذي يتكاتف فيه العالم أجمع للانتصار علي فيروس كورونا يظهر خوارج هذا العصر تجار الدين المفسدون في الأرض ولكن باذن الله سننتصر عليهم بإيماننا بالله وشعبنا وقوة جيشنا العظيم رحم الله شهداء الوطن رحم الله الأبطال
بسم الله الرحمن الرحيم ..ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتا بل احياء عند ربهم يرزقون...
بسم الله الرحمن الرحيم ..ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون...صدق الله العظيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق