مستشفى الملك فهد بجدة يحقق الصدارة بأكثر من (600) محتوى

كتب - ماهر عبدالوهاب

حقق مستشفى الملك فهد بجدة خلال العام 2024  م إنجازات إعلامية ضخمة ليواصل إبداعاته الإعلامية التي تفرد بها إعلاميا" وتوعويا" على مستوى مستشفيات جدة. 

 

ففي عام 2024  أستطاع مستشفى الملك فهد من صنع  اكثر من (600) محتوى إعلامي وتوعوي من أجل سكان جدة ومن أجل نشر التوعية الصحية سواء من خلال الفعاليات او من خلال قنوات التواصل الإجتماعي.

هذا ما أكدته إدارة المستشفى أن روح الإبداع والطموح وكذلك دعم قيادات المستشفى جعل من إدارة المشاركة المجتمعية والتواصل والتغيير والتوعية الصحية بمستشفى الملك فهد يضعون هدفا" طموحا" بتنفيذ (500) عمل توعوي واعلامي خلال 2024 وبفضل الله ثم العمل ب بطريقة الفريق الواحد الذين بذلوا الجهود وعملوا ليل نهار متجاهلين أوقات العمل الرسمي إلى ماهو ابعد و استطاعوا تحقيق المستحيل بكمية إنتاجات ومحتوى تجاوز 600 عمل. 

وأضاف المستشفى أن هذه الأعمال كان لها  الاثر الكبير في رفع الوعي وتوضيح أهداف التحول الصحي ورؤيته بشكل مبسط  كما أن المحتوى الجذاب حفز على المشاركة والتواصل الفعال. 

هذا بالإضافة إلى إستحداث طرق مميزة في التوعية الصحية كان له الأثر الكبير للوصول لجمهور واسع مع تفاعل فوري وسهولة قياس الأثر كل هذا وجد إشادة كبيرة من مراجعي المستشفى وكذلك وسائل الإعلام والقطاع الحكومي والخاص .

وفي تفاصيل هذه النجاحات فعل المستشفى قرابة (204) حملة ميدانية توعوية عن الفعاليات الخاصة بالأمراض الموسمية والأيام العالمية  أقيمت معظمها بمراكز  التسوق التجارية بجدة. 

وأيضا" أجريت بالحدائق  العامة وعلى كورنيش جدة وإنطلاقا" من أهمية التصاميم التوعوية في نشر التوعية تم عمل أكثر من (100) تصميم توعوي وكذلك العديد من الإنتاجات المرئية سواء توعوية او إبراز للجهود ونجاحات المستشفى، وهذا بالإضافة إلى قرابة (150) خبر صحفي .

يذكر أن جميع هذه الفعاليات والإنجازات التوعوية والإعلامية تمت بتعاون العديد من الإدارات بمستشفى الملك فهد بتوجيه من سعادة المشرف العام الدكتور محمد باجبير وتنفيذ  إدارة المشاركة المجتمعية و التواصل والتغيير والتوعية الصحية بمستشفى الملك فهد بمحافظة جدة.

أحمد ميدو: أبرز مصمم جرافيك في مصر والوطن العربي وحاصل على لقب "أفضل شخصية مؤثرة لعام 2024"

كتبت: مروة حسن

حقق مصمم الجرافيك أحمد ميدو نجاحًا استثنائيًا ليصبح واحدًا من أبرز الأسماء اللامعة في صناعة التصميم في مصر والوطن العربي، بفضل إبداعه الفريد وموهبته الاستثنائية.

 استطاع ميدو أن يترك بصمة واضحة في العديد من المجالات، من تصميم المهرجانات والفعاليات الكبرى إلى الإعلانات التجارية، وصولًا إلى تصميم أغلفة الكتب والمجلات والمحلات التجارية، بالإضافة إلى ذلك، قدم ميدو تصاميم متميزة لبرامج التلفزيون، مما جعله واحدًا من الأكثر تميزًا في مجاله.

حظي أحمد ميدو بتكريمات عديدة من مهرجانات مرموقة وإيفانات هامة، ما يعكس تقدير المجتمع المهني لإبداعاته وتأثيره الكبير في صناعة التصميم. تصاميمه المتنوعة بين الشعارات، الدعوات، البنرات، وبرامج التلفزيون جعلته الخيار الأول للكثير من الشركات الكبرى، الصحف، والمجلات في مصر والعالم العربي.

كما أصبح ميدو مصمماً موثوقًا به من قبل كبار النجوم في مجالات الفن والإعلام، حيث يشاركهم في مناسباتهم الكبرى بتصاميم مبتكرة تعكس شخصياتهم بشكل فني رائع وتتلاءم مع الأحداث التي يشاركون فيها. تتمتع تصاميمه بحس فني عالٍ، يبرز في كل مشروع يقوم به، مما يعزز مكانته في قلوب المتعاملين معه.

إلى جانب إبداعه المهني، يتمتع أحمد ميدو بشخصية محبوبة، معروفة بتواضعها وحبها للعمل الاجتماعي، مما ساعده في بناء شبكة واسعة من العلاقات مع الفنانين، الإعلاميين، ورجال الأعمال،وتؤكد هذه العلاقات الطيبة والشراكات الناجحة أنه ليس فقط مصممًا فنيًا متميزًا، بل شخصية محورية في الوسط الفني والإعلامي.

ومع حرصه الدائم على التفاعل مع جمهوره، يشارك ميدو في كل المناسبات الخاصة مثل أعياد الميلاد والكريسماس، ويبتكر تصاميم مميزة تعكس روح الاحتفال. 

كما يشارك النجوم في مناسباتهم الشخصية بتصاميم فريدة تبرز فرحتهم، مما يزيد من شعبيته وتقدير محبيه.

إضافة إلى ذلك، استضافته العديد من القنوات التلفزيونية لتقديم خبراته الفنية وحكايات نجاحه لملايين المتابعين، مما يعكس تأثيره البالغ في مجال التصميم. هذه المشاركة في القنوات التلفزيونية تؤكد مكانته المرموقة في صناعة التصميم الجرافيكي.

وفي عام 2024، تم تكريمه ضمن قائمة "أفضل 100 شخصية مؤثرة"، مما يبرز دور ميدو المحوري في تطوير مجال التصميم الجرافيكي في العالم العربي، وهذا التكريم يمثل شهادة تقدير لإسهاماته البارزة في صناعة الإعلام والفن، ويؤكد مكانته كأحد الشخصيات المؤثرة التي تواصل تغيير معايير الإبداع في التصميم.

يستمر أحمد ميدو في التألق والابتكار، ليظل واحدًا من أبرز الأسماء في مصر والوطن العربي، بفضل تصميماته المتميزة التي تجمع بين الإبداع والاحترافية.

عبدالوهاب كرم الحلوي.. عيد ميلاد بنكهة الطيران والفن وريادة الأعمال

يحتفل عبدالوهاب كرم الحلوي، رجل الأعمال والمضيف الجوي، بعيد ميلاده، مواصلًا مسيرته الملهمة التي تجمع بين الشغف، الابتكار، والطموح الذي لا يعرف حدودًا، منذ التحاقه بمصر للطيران عام 2017 كأحد أفراد أولى دفعات تدريب الضيافة الجوية.

انطلق شغفه بالطيران إلى آفاق جديدة بتأسيس شركة "الأفرو آسيوية للطيران" في بريطانيا، التي تعد أول شركة مملوكة للعاملين، مقدمة نموذجًا فريدًا يدمج بين التميز والتعاون.

يمتد إبداع عبدالوهاب إلى عالم الفن، حيث أطلق موقع "سكوبس" الفني بتوجيهات الإعلامية مروة حسن، ليصبح منصة بارزة لتكريم النجوم وتسليط الضوء على الإبداعات الفنية المميزة.

ولم تتوقف طموحاته هنا؛ إذ قادته زياراته المتكررة إلى الصين وكوريا إلى توقيع استثمارات ضخمة، استعدادًا لإطلاق شركة "الطيار" لاستيراد السيارات، في خطوة جديدة تعزز مكانته كرائد أعمال متنوع المجالات.

يُعرف عبدالوهاب ليس فقط كرائد أعمال، بل أيضًا كشخصية مثقفة، حيث تم تكريمه في العديد من المهرجانات والفعاليات الكبرى، كان آخرها تكريمه في مهرجان همسة، تقديرًا لإبداعاته وجهوده المستمرة في مجالات متعددة.

يثبت عبدالوهاب يومًا بعد يوم أن النجاح ليس له حدود، بل هو رحلة تتطلب الشغف والرؤية الثاقبة، ومع احتفاله بعيد ميلاده اليوم، يواصل عبدالوهاب كتابة فصول جديدة من قصته الملهمة، ليبقى رمزًا للإبداع والريادة، وشاهدًا حيًا على أن السماء ليست سوى بداية لطموح لا ينتهي، ويؤكد أن النجاح لا يتوقف عند نقطة معينة، بل يستمر في التوسع والتطور.

كما ينتظر عبدالوهاب انطلاق "الأفرو آسيوية للطيران" لعام 2025 بهويتها الجديدة، بخطوة أخرى نحو تحقيق رؤيته المستقبلية في عالم الطيران والأعمال."

شوربجي يحاكي قصة حياته بين الاكتئاب والموسيقى والفيزياء النظرية في ألبوم "جواب لطفل"

انتهى الفنان والمؤلف الموسيقي شوربجي من تسجيل وتصوير أغنيات ألبومه الجديد "جواب لطفل"، والمقرر إطلاقه رسميا خلال أيام.

ويجسد شوربجي قصة حياته خلال تفاصيل وحكايات أغنيات الألبوم الأربعة، بين صراعه مع الاكتئاب لأكثر من سبع سنوات وتمكنه من تخطيه وعلاجه عبر الموسيقى والغناء، وبين الصراعات النفسية التي مر خلالها بين دراسته الأكاديمية للهندسة وحلمه العلمي الذي لم يكتمل بدراسة الفيزياء النظرية، حتى قراره التفرغ لمغامرة عالم الغناء والتأليف الموسيقي.

ويضم الألبوم في جعبته أربع أغنيات تمثل أربع محطات رئيسية في رحلة شوربجي الحياتية، يجسد خلال كلماته وألحانه وتوزيع الموسيقي تجربته الشخصية في عبور بحر الاكتئاب الهائج ووصفة علاجية لتخطيه، بداية من أغنية الألبوم الرئيسية "جواب لطفل"، التي يسافر خلال كلماتها والفيديو المصور خاصتها للماضي لملاقاة النسخة الطفولية من ذاته في مدرسته القديمة، ليرى في عينيه الفضول والأحلام التي طالما حلم بها وحققها عندما كبر.

ويفتتح شوربجي إصدارات الألبوم بأغنية "العمر عدى" التي تمزج بين مشاعر الإحباط والندم حول السنوات التي ضاعت دون تحقيق الحلم وبين لمحات من الأمل نحو السنين المقبلة في طريق الشغف وذلك ما يتجسد جليا في رسائل الأغنية الثانية "هانت"، ومن بعدها ثالث الأغاني الفرادى "جواب لطفل"، ختاما برسم خريطة الأحلام الجديدة في المرحلة الحياتية الجديدة عبر أغنية "في نور النجوم".

كما مزج شوربجي بين عشقه للفيزياء النظرية وأغورها العلمية وبين الموسيقى، حيث استعان بموجات صوتية حقيقة تتم دراستها والتقاطها خلال دراسة الثقوب السوداء في الفضاء ومزجها مع تركيبات موسيقية إلكترونية خلال توزيعه الموسيقي لأغنيات الألبوم.

ويقول شوربجي: الألبوم رحلة تأمل وتغيير نفسي مررت بها خلال التعافي من الاكتئاب، ويجسد رسالة للطفل الذي بداخلي ومحاولة للتواصل مع النسخة الطفولية مني المليئة بالأحلام والفضول والإيمان بالسحر وأن كل شئ ممكن، ساعدني للعبور بسلام من صعوبات نفسية وحياتية وأعيد النظر للحياة بنظرة كلها أمل وشغف

.