نعم أهواك
نعم أهواك
يا حبيبتي
أتذكرين
أول لقاء بيننا
يوم أشرقت
شمس الحب بيننا
كنت جالسة
في مقهى العاشقين
المطل على البحر
فالتقت عينانا
فوقع الحب
والإعجاب
كنت حينها
أرتاح والبحر
وأشرب قهوتي
وأكتب أحد قصائدي
فلمحتك جالسة
تشربين قهوى
وتقرأين الجريدة النسائية
كنت جالسة
جلسة الأميرات
بل أنت
أميرة الأميرات
فكنت حينها
عنوان قصيدتي
بل أصبحت
منذها
عنوان قصائدي
وإلهامي
فكرت مليا
كي أقتنص
فرصة مناسبة
للحديث معك
فبدأت أكتب
قصيدتي
فكانت هكذا
بدايتها
أنت هي
ما أريد
قابلت نساءا
ونساءا
لكنك أجملهن
حاورت نساءا
ونساءا
لكنك
أذكاهن
شاهدت لباس
أميرات
وأميرات
لكنك أبرعهن
فتوقفت
عن الكتابة
كي أمتع
عيوني
في الحملقة
في عيناك
بعد لحظة
وقع كأس القهوة
منسكبا
على فستانك
فاستغللت الفرصة
قبل مجيء النادل
لأني أغار عليك
من أول نظرة
ناولتك المنديل
لتمسحي القهوى
شكرتني
بابتسامة
يحار لها العقل
وترفرف
لها الأحاسيس
فرجعت مكاني
لأتمم قصيدتي
فكتبت
عجبا حتى
فنجان القهوة
عشق لباسها
والجالسين
في المقهى
طرحوا
ما بأيديهم
بما فيهم النادل
لينظروا
في عيونها
هي أجمل
كل النساء
فقاطعتني
لحظة
وسألتني
من أين أنت
أجبتك
أنا غريب
من هنا
وليس لي
دار ولا
مأوى
فكوني
لي داري
ومأواي
فقلت لي
هذا شعر
أجبتك
نعم هو شعر
ولكنني
حين رأيتك
أعددت أحلامي
وقلت
سوف تكونين لي
بأي حال
من الأحوال
إن أردت طبعا
أجبتني
وقلت لي
كلامك حيرني
بهدلني
أربك حساباتي
حرك نحوك مشاعري
فرحت
وقلت
ها قد مالت لي
فوافقت على صداقتي
فكان ذاك اليوم
عيد ميلادي
نسيت
فيه أحزاني
وآلامي
فأنت
من غيرت حياتي
إلى الأفضل
وأنت
من يدق
قلبي
باسمك
ودوما يناديك
وإن غبت لحظة
كأني يتيم الأبوين
فضعيني
في حضنك
كل الليالي
كي ترتاح
معك أعصابي
وقبليني
فقبلة منك
تعد أجمل
ما في ذكرياتي
نعم أهواك
يا حبيبتي
ويا قمري
نعم أهواك
يا حبيبتي
أتذكرين
أول لقاء بيننا
يوم أشرقت
شمس الحب بيننا
كنت جالسة
في مقهى العاشقين
المطل على البحر
فالتقت عينانا
فوقع الحب
والإعجاب
كنت حينها
أرتاح والبحر
وأشرب قهوتي
وأكتب أحد قصائدي
فلمحتك جالسة
تشربين قهوى
وتقرأين الجريدة النسائية
كنت جالسة
جلسة الأميرات
بل أنت
أميرة الأميرات
فكنت حينها
عنوان قصيدتي
بل أصبحت
منذها
عنوان قصائدي
وإلهامي
فكرت مليا
كي أقتنص
فرصة مناسبة
للحديث معك
فبدأت أكتب
قصيدتي
فكانت هكذا
بدايتها
أنت هي
ما أريد
قابلت نساءا
ونساءا
لكنك أجملهن
حاورت نساءا
ونساءا
لكنك
أذكاهن
شاهدت لباس
أميرات
وأميرات
لكنك أبرعهن
فتوقفت
عن الكتابة
كي أمتع
عيوني
في الحملقة
في عيناك
بعد لحظة
وقع كأس القهوة
منسكبا
على فستانك
فاستغللت الفرصة
قبل مجيء النادل
لأني أغار عليك
من أول نظرة
ناولتك المنديل
لتمسحي القهوى
شكرتني
بابتسامة
يحار لها العقل
وترفرف
لها الأحاسيس
فرجعت مكاني
لأتمم قصيدتي
فكتبت
عجبا حتى
فنجان القهوة
عشق لباسها
والجالسين
في المقهى
طرحوا
ما بأيديهم
بما فيهم النادل
لينظروا
في عيونها
هي أجمل
كل النساء
فقاطعتني
لحظة
وسألتني
من أين أنت
أجبتك
أنا غريب
من هنا
وليس لي
دار ولا
مأوى
فكوني
لي داري
ومأواي
فقلت لي
هذا شعر
أجبتك
نعم هو شعر
ولكنني
حين رأيتك
أعددت أحلامي
وقلت
سوف تكونين لي
بأي حال
من الأحوال
إن أردت طبعا
أجبتني
وقلت لي
كلامك حيرني
بهدلني
أربك حساباتي
حرك نحوك مشاعري
فرحت
وقلت
ها قد مالت لي
فوافقت على صداقتي
فكان ذاك اليوم
عيد ميلادي
نسيت
فيه أحزاني
وآلامي
فأنت
من غيرت حياتي
إلى الأفضل
وأنت
من يدق
قلبي
باسمك
ودوما يناديك
وإن غبت لحظة
كأني يتيم الأبوين
فضعيني
في حضنك
كل الليالي
كي ترتاح
معك أعصابي
وقبليني
فقبلة منك
تعد أجمل
ما في ذكرياتي
نعم أهواك
يا حبيبتي
ويا قمري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق