إلى رجل..
إلى رجل أحببته مليون سنة ضوئية،
و خمس ثوان..
إلى رجل أضاء عتمتي،
و نثر النجوم في سقف غرفتي..
أعاد لي أنوثتي،
و جعل عطري يحاكي الخيال..
هو :كوكب، معجزة،
دستور، منتهى الحضارة..
عجزت اللغة نفسها أن تجد كلمة تنصفه..
فالجمال ينضح من كل مسامه..
جعلني أتورط به عشقا،
أغرق به ولها،
أتلف به هياما..
جعلني أسخط كل ثانية،
مرت من عمري،
قبل أن ألتقيه..
زلزل كياني،
عندما مر على خاطري..
إبتدأ تقويم حياتي:
مذ رأيته،
و مذ سمعته، و مذ عشقته،
و مذ تهت في دهاليز عشقه اللولبية..
عيناه معجم،
و كوكب أصعد اليهما،
لأكتشف:
هل أستطيع صبرا،
مع هذا الألق الذي يقطر منهما؟؟
عادة.. العيون تصدر بريقا..
لكن عيون هذا الرجل،
تقطر عسلا !!
صوته غناء عنادل،
بل موسيقى متأتية من الجنة..
تكاوينه خرافية الجمال
ضحكته معزوفة:
"بحيرة البجع"
و كل ما به لوحة فنية..
إتخذت من رئتيه مسكنا،
و من نفسه عطرا،
و من جلده غطاء..
هبط على روحي كالوحي،
و حاور نبضاتي كالظلال..
إلى رجل أحببته مليون سنة ضوئية،
و خمس ثوان..
إلى رجل أضاء عتمتي،
و نثر النجوم في سقف غرفتي..
أعاد لي أنوثتي،
و جعل عطري يحاكي الخيال..
هو :كوكب، معجزة،
دستور، منتهى الحضارة..
عجزت اللغة نفسها أن تجد كلمة تنصفه..
فالجمال ينضح من كل مسامه..
جعلني أتورط به عشقا،
أغرق به ولها،
أتلف به هياما..
جعلني أسخط كل ثانية،
مرت من عمري،
قبل أن ألتقيه..
زلزل كياني،
عندما مر على خاطري..
إبتدأ تقويم حياتي:
مذ رأيته،
و مذ سمعته، و مذ عشقته،
و مذ تهت في دهاليز عشقه اللولبية..
عيناه معجم،
و كوكب أصعد اليهما،
لأكتشف:
هل أستطيع صبرا،
مع هذا الألق الذي يقطر منهما؟؟
عادة.. العيون تصدر بريقا..
لكن عيون هذا الرجل،
تقطر عسلا !!
صوته غناء عنادل،
بل موسيقى متأتية من الجنة..
تكاوينه خرافية الجمال
ضحكته معزوفة:
"بحيرة البجع"
و كل ما به لوحة فنية..
إتخذت من رئتيه مسكنا،
و من نفسه عطرا،
و من جلده غطاء..
هبط على روحي كالوحي،
و حاور نبضاتي كالظلال..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق