قيودك ،حوازك ،تقاليدك، بكارتك ،كلها سياج ملغم يحاصرك،
في النهار كل الاتجاهات من حولك بمن فيها هم حواسك يراقبون كل خطواتك
وفي الظلام ، جلهم يترصدون ويتوعدوك ليوقعوا في شِباك غدرهم وخداعهم،
الرجل :حبيبك ،وزوجك ، وخصمك ، وغريمك ، وجانيك ، وقاضيك .
هدفه الأبلغ بكارتك فتصبح لك عدواً يعتبرها ملكاً له وهي عندك برسم الأمانة .
الرجل هو من ينصب لك الشباك والكمائن ليوقعك فيها ليغدرك.
الرجل ، عند خديعتك ينتفض بشراسة ويفقد بصيرته وأعصابه مستصرخاً للشرف.
الرجل عند خديعتك قد تحل عليه كل شرائع السماء وكأنه هو من سنّهاويصرخ بعقوبات القانون ويرى أن يكون هو قاضياً . ولا يقاضي نفسه وأمثاله بأنهم من يسعون ويبذلون جهداً وينفقون أموالاًولا يعرفون الله ، إلا اذا تفشت أسرارهم وأفتضحت قبائحم هنا تحل عليم بركات السماء وكأنهم من المرسلين.
أه يافتاتي الشرقية كم حياتك في شقاء ورهبةوكأنك في غابة وحقول ألغام
فمتى سيشرق فجر حريتك وتُكسر قيود ظلمك الى نور العالم ...
..
في النهار كل الاتجاهات من حولك بمن فيها هم حواسك يراقبون كل خطواتك
وفي الظلام ، جلهم يترصدون ويتوعدوك ليوقعوا في شِباك غدرهم وخداعهم،
الرجل :حبيبك ،وزوجك ، وخصمك ، وغريمك ، وجانيك ، وقاضيك .
هدفه الأبلغ بكارتك فتصبح لك عدواً يعتبرها ملكاً له وهي عندك برسم الأمانة .
الرجل هو من ينصب لك الشباك والكمائن ليوقعك فيها ليغدرك.
الرجل ، عند خديعتك ينتفض بشراسة ويفقد بصيرته وأعصابه مستصرخاً للشرف.
الرجل عند خديعتك قد تحل عليه كل شرائع السماء وكأنه هو من سنّهاويصرخ بعقوبات القانون ويرى أن يكون هو قاضياً . ولا يقاضي نفسه وأمثاله بأنهم من يسعون ويبذلون جهداً وينفقون أموالاًولا يعرفون الله ، إلا اذا تفشت أسرارهم وأفتضحت قبائحم هنا تحل عليم بركات السماء وكأنهم من المرسلين.
أه يافتاتي الشرقية كم حياتك في شقاء ورهبةوكأنك في غابة وحقول ألغام
فمتى سيشرق فجر حريتك وتُكسر قيود ظلمك الى نور العالم ...
..