رائعتي كم كان حظي.
جميل ورائع حين رأيتك.
ونظرت في عينيك.
وإلى حمرة الخدود.
وقد تبسمت لي شفاهك.
بأبهى والذ طعم الورود.
فسحرتني وأخذتني.
في لحظات خيال وهيام.
وقد ضحكت لك أساريري.
ومن لحظها أنا من ضعت.
في روحي ونفسي وقلبي.
وعقلي.
وها أنا قلبي المعذب الملتاع.
ومن يدعوني العشاق.
والبعض من الرفاق.
في هواك بالمجنون.
آآه فياإمرأة كيف الوصول.
إليك وقلبك وحبك وغرامك.
وودادك وعشقك آياحبيبتي.
فأنا من أحببتك لكنني.
لاأزعم بأنني وجدت الطريق.
إليك وحبك معبد.
أو إنه كان لي مفروش.
في الورود.
وأنا أجهل بإنني من بعدك.
سأرى إمرأة غيرك.
تقدر أن تسرق مني قلبي.
ولاتأذكر في لحظة.
في عمري وحياتي بأنني.
ضعفت وبكيت وبكيت.
وقد نزفت آهات.
وجد آآه من قبلك.
فأنا مهما حييت وعشقت.
سأظل أنتظرك لكل الأيام.
والشهور والسنوات.
وها أنا قلبي المعذب الملتاع.
ومن يدعوني العشاق.
والبعض من الرفاق.
في هواك بالمجنون.
فياإمرأة خذيني كما أنا.
وأعشقيني وأحبيني.
ودلليني وراقصيني.
وأشبكيني في غرامك.
لكل ثوان أيامك.
وأحضني حب قلبي.
وعشقي وهيامي.
في كل أجزاء الوقت.
وحتى في أحلام منامك.
وسأسرق لك دموع النجوم.
وعطر وبهاء القمر.
وحياء وبهجة شعاع الشمس.
ورقصات ودموع وشهد.
البتلات.
والنقوش والألوان المزركشة.
على أجنحة الفراشات.
وسأضعها بين يديك.
فأنت من كنت كل يوم.
قربي ومعاي ووسط قلبي.
وروحي وعيوني.
وأنا كم كنت محظوظ.
حين إلتقيتك.
ورقص وغنى وطرب لك قلبي.
أشجى وأحلى الألحان.
وها أنا قلبي المعذب الملتاع.
من يدعوني.
العشاق والبعض من الرفاق.
في هواك بالمجنون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق