الهجرة ودورها الرائد في الوعي وكذلك تأثيرها السلبي على القيم والمجتمعات.
للهجرة دورها الرائد في حياتنا ومجتمعاتنا وأهميتها في تنمية الفكر ونقل العلم واكتشاف حضارات وعلوم وكذلك لها دورها السيء في مجتمعنا الشرقي من حيث تأثيرها السلبي على دور الأسر اذا استغلت بجهل ودون معرفة واتزان ، وكيف تنهار القيم وتتفتت الأسر في عصر التطور ؟؟ وما دور الفساد الذي تسببه الهجرة من عادات وتقاليد لا تمت لاخلاقياتنا بصلة، وهل هذا مشروع دول عظمى من أجل سقوطنا في بحر الرذيلة وغياب المبادئ ؟؟؟
الإنهيار الخلقي من أهم عوامل تفكك المجتمعات حين ينعدم الضمير ويصبح عقل الإنسان مجرد أحاسيس مستعارة تتنقل من مكان إلى آخر غير عابئين بالاضرار الجسيمة التي تلحق بالطرف الذي يقع عليه الظلم ومدى صعوبة التحمل وما ينتج عن هذا التصرف من ضرر وصعوبة في التحمل فالبعض يلجأ إلى المعاملة والانتقام من الظروف القاهرة التي مارسها الآخرين بحقه، حيث ينحدر المجتمع إلى أدنى مستوياته بسبب خيانة الأمانة والعهد وكم نتألم حين نستيقظ من حلم كنا نعيشه لنجد أنفسنا أمام كذبة كبيرة هي الحب وبناء أسرة مع أشخاص رسموا لنا أحلامنا بقلم من رصاص وحين جنى المطر ذهبت مع الرياح ، في حين كنا مجرد صفحات مارة في حياة من عقدنا عليهم آمالنا خاصة حين يفرشوا لنا دروبنا ورود وعهود لنكتشف فيما بعد أن تلك العهود تتنقل مثل موج البحار من شاطئ إلى آخر دون هدف وإيمان، وكأن قلب الإنسان لعبة يلهون بها دون رحمة أو ضمير فنستيقظ على شعور قاسي مليء بالخيبة والحزن على كل وقت أضعناه ونحن نزرع الحب في غير مكانه..
- ثانيا
الجنس الثالث عبر التشبه بالنساء والانحدار البيئي في الميول اللاخلاقي للرجال والنساء معا مما يجعل المجتمع بحالة فوضى وفساد أخلاقي فضيع ، حيث يتحول فيها دور الرجل إلى بائع هوى لميوله في أبشع صوره وميوله اللا إنساني، هذا السقوط في المجتمعات من أهم العوامل الداعمة للإنحلال الأخلاقي و الإنهيار الأسري بكل مجتمعاته وقيمه.
وهنا يأتي السؤال ... هل هو التشبه بالغرب ؟؟ ام أنه موجود بقدم الزمان لدى العرب وحين حانت الفرصة خرج بكل سقوطه وعيوبه وكأنه كان ينتظر الإنفتاح كي يندمج مع شهوة الجسد والفساد الأخلاقي بكل وجوهه وإنما ما منعه سابقا القيود والعادات المتبعة في بلادنا ، إذ لا يستطيع صاحب مبدأ وأخلاق قد تربى عليها سابقا وعاشت بداخله بكل أدبياتها وصفاتها الجميلة الموروثة أب عن جد .
في رأي الشخصي أن البيئة والحالة النفسية التي يعيشها الإنسان في بيته هي من تجعل منه وحش أو إنسان فمن تربى على القيم والحب والصدق والأخلاق لن يفقدها في سبيل أي تطور ومجتمع ومكان.
إذا هل نحن هنا أمام وقوف دول عظمى على خلق هذا الجنس الثالث بكل مافيه من إباحية وانتهاك للقيم والتقاليد الموروثة.
وهل التفرد في القوانين الصارمة وما تعطيه للطفل والمرأة من حريات مستباحة وغير مشروعه في مجتمعنا الشرقي من حقوق مباحة للمرأة والتصرف وفق طباع برمجت بكل أنانية إرضاء لنزواتها بعيدا عن العائلة وما يترتب من إساءة في ظل هذا الصراع ودوره السيء على أفراد المجتمع، وما تلك الصناعة المدمرة من الدول العظمى إلا لمحاربتنا أخلاقيا كي نصبح مجتمع فاسد وأمة ساقطة دينيا وأخلاقيا.
كلها تساؤلات بحاجة إلى ردود ، عبرها نحدد كيف يستقيم الوطن والفرد.
للهجرة دورها الرائد في حياتنا ومجتمعاتنا وأهميتها في تنمية الفكر ونقل العلم واكتشاف حضارات وعلوم وكذلك لها دورها السيء في مجتمعنا الشرقي من حيث تأثيرها السلبي على دور الأسر اذا استغلت بجهل ودون معرفة واتزان ، وكيف تنهار القيم وتتفتت الأسر في عصر التطور ؟؟ وما دور الفساد الذي تسببه الهجرة من عادات وتقاليد لا تمت لاخلاقياتنا بصلة، وهل هذا مشروع دول عظمى من أجل سقوطنا في بحر الرذيلة وغياب المبادئ ؟؟؟
الإنهيار الخلقي من أهم عوامل تفكك المجتمعات حين ينعدم الضمير ويصبح عقل الإنسان مجرد أحاسيس مستعارة تتنقل من مكان إلى آخر غير عابئين بالاضرار الجسيمة التي تلحق بالطرف الذي يقع عليه الظلم ومدى صعوبة التحمل وما ينتج عن هذا التصرف من ضرر وصعوبة في التحمل فالبعض يلجأ إلى المعاملة والانتقام من الظروف القاهرة التي مارسها الآخرين بحقه، حيث ينحدر المجتمع إلى أدنى مستوياته بسبب خيانة الأمانة والعهد وكم نتألم حين نستيقظ من حلم كنا نعيشه لنجد أنفسنا أمام كذبة كبيرة هي الحب وبناء أسرة مع أشخاص رسموا لنا أحلامنا بقلم من رصاص وحين جنى المطر ذهبت مع الرياح ، في حين كنا مجرد صفحات مارة في حياة من عقدنا عليهم آمالنا خاصة حين يفرشوا لنا دروبنا ورود وعهود لنكتشف فيما بعد أن تلك العهود تتنقل مثل موج البحار من شاطئ إلى آخر دون هدف وإيمان، وكأن قلب الإنسان لعبة يلهون بها دون رحمة أو ضمير فنستيقظ على شعور قاسي مليء بالخيبة والحزن على كل وقت أضعناه ونحن نزرع الحب في غير مكانه..
- ثانيا
الجنس الثالث عبر التشبه بالنساء والانحدار البيئي في الميول اللاخلاقي للرجال والنساء معا مما يجعل المجتمع بحالة فوضى وفساد أخلاقي فضيع ، حيث يتحول فيها دور الرجل إلى بائع هوى لميوله في أبشع صوره وميوله اللا إنساني، هذا السقوط في المجتمعات من أهم العوامل الداعمة للإنحلال الأخلاقي و الإنهيار الأسري بكل مجتمعاته وقيمه.
وهنا يأتي السؤال ... هل هو التشبه بالغرب ؟؟ ام أنه موجود بقدم الزمان لدى العرب وحين حانت الفرصة خرج بكل سقوطه وعيوبه وكأنه كان ينتظر الإنفتاح كي يندمج مع شهوة الجسد والفساد الأخلاقي بكل وجوهه وإنما ما منعه سابقا القيود والعادات المتبعة في بلادنا ، إذ لا يستطيع صاحب مبدأ وأخلاق قد تربى عليها سابقا وعاشت بداخله بكل أدبياتها وصفاتها الجميلة الموروثة أب عن جد .
في رأي الشخصي أن البيئة والحالة النفسية التي يعيشها الإنسان في بيته هي من تجعل منه وحش أو إنسان فمن تربى على القيم والحب والصدق والأخلاق لن يفقدها في سبيل أي تطور ومجتمع ومكان.
إذا هل نحن هنا أمام وقوف دول عظمى على خلق هذا الجنس الثالث بكل مافيه من إباحية وانتهاك للقيم والتقاليد الموروثة.
وهل التفرد في القوانين الصارمة وما تعطيه للطفل والمرأة من حريات مستباحة وغير مشروعه في مجتمعنا الشرقي من حقوق مباحة للمرأة والتصرف وفق طباع برمجت بكل أنانية إرضاء لنزواتها بعيدا عن العائلة وما يترتب من إساءة في ظل هذا الصراع ودوره السيء على أفراد المجتمع، وما تلك الصناعة المدمرة من الدول العظمى إلا لمحاربتنا أخلاقيا كي نصبح مجتمع فاسد وأمة ساقطة دينيا وأخلاقيا.
كلها تساؤلات بحاجة إلى ردود ، عبرها نحدد كيف يستقيم الوطن والفرد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق