( أنا )
هل شعرت يوما" برقصات الحرير؟
ورأيت بحيرتي ترتدي تنهدات الشمس
أنا
تلمست صوتك يهدر شلالا" ويتدلى من عمق السماء
يتساقط ويجول عطرا" ليلفني بحبال الهوى
هل سبق لك أن وجدت وجهي يعانق القمر السكران؟
ورأيت الفجر ينهال قبلا" ليهل الصباح مبتسما"
أنا
غمرت عبور الريح ففي باطنها رائحة كفييك
كلما اشتاقت أناملي لرجفة ألتهم ما تبقى من النسيم
بربك هل مازال رأسي يرسم خطوطا"على كتفك ؟
وفنجان قهوتك يهمهم لرشفات تنساب سكرا"
أنا
أغوص في السديم وأعانق الشمس لتنضج قصائدي
أبذر روحي داخل باطن الوجود
لأتحول رذاذ حنطة يقتات منها العصافير التائهة
هل سمعت تلك الموسيقى المنتشية حبا" بين أقراطي؟
أنا
راقصت طيفك مرارا"
كلما استدارت الأرض سقطت نجمة تخبرني عنك
كلما تساقط الندى على أقلامي ولدت قصيدة
ها أنا
ألتف وألتف وأراقص عبور الزمن
أراك متلبسا" بحبائل صوتي
تقطف من ثغري قهقهات الضوء
لتراقصني
داخل مجرات كوني الغريب
يا أزهاري القابعة في منتصف الطريق
راقصيني أكثر وأكثر
لا توقفي صدى الهمس
دعيني أهيم عبر الأثير
لألتقط ضمة كتبت بماء الزهر
ورشحت نورا" فرحا"
هي لحظات
توحدت روحي مع النغم
وتجزأت أوصالي لراقصة
غمرت الورد
تبسمت
وهامت على رقرقات الأمل .
هل شعرت يوما" برقصات الحرير؟
ورأيت بحيرتي ترتدي تنهدات الشمس
أنا
تلمست صوتك يهدر شلالا" ويتدلى من عمق السماء
يتساقط ويجول عطرا" ليلفني بحبال الهوى
هل سبق لك أن وجدت وجهي يعانق القمر السكران؟
ورأيت الفجر ينهال قبلا" ليهل الصباح مبتسما"
أنا
غمرت عبور الريح ففي باطنها رائحة كفييك
كلما اشتاقت أناملي لرجفة ألتهم ما تبقى من النسيم
بربك هل مازال رأسي يرسم خطوطا"على كتفك ؟
وفنجان قهوتك يهمهم لرشفات تنساب سكرا"
أنا
أغوص في السديم وأعانق الشمس لتنضج قصائدي
أبذر روحي داخل باطن الوجود
لأتحول رذاذ حنطة يقتات منها العصافير التائهة
هل سمعت تلك الموسيقى المنتشية حبا" بين أقراطي؟
أنا
راقصت طيفك مرارا"
كلما استدارت الأرض سقطت نجمة تخبرني عنك
كلما تساقط الندى على أقلامي ولدت قصيدة
ها أنا
ألتف وألتف وأراقص عبور الزمن
أراك متلبسا" بحبائل صوتي
تقطف من ثغري قهقهات الضوء
لتراقصني
داخل مجرات كوني الغريب
يا أزهاري القابعة في منتصف الطريق
راقصيني أكثر وأكثر
لا توقفي صدى الهمس
دعيني أهيم عبر الأثير
لألتقط ضمة كتبت بماء الزهر
ورشحت نورا" فرحا"
هي لحظات
توحدت روحي مع النغم
وتجزأت أوصالي لراقصة
غمرت الورد
تبسمت
وهامت على رقرقات الأمل .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق