الإصرار على الخطأ...
كتب /خالد عبد العزيز
لماذا نُصر على أخطائنا ونواصل المسير قدما دون الرجوع والتفكير هل هو الكٍبر ولا الجهل ولا أية بالضبط
لماذا لايراجع كل شخص نفسة كل فترة ويعمل تقييم لحياتة هل هو راض عن نفسة تجاة الآخريين هل هو سعيد بإيذاء البعض أو الكل هل يشعر بسعادة وزهو بنفسة وإحساس بإنتصار زائف خيلتة لة طبيعتة المريضة
وماذا بعد ذلك من تجنب الجميع لك ليس خوفا ولكن زهدا فيك هل أستطعت أن تحقق سعادة كبيرة تلاحقها البغضاء ممن حولك متمنين زوالك من أمام أعينهم وفرحة غامرة بهم كبير قد أنزاح شاكرين اللّه على ذلك
نقول كمان طب نحاول نغير من نفسنا شوية هنخسر أية لو لقيت أنت صح فى أذى الناس أستمر وأشجعك على دا ولو لقيت نفسك فى هذا الأمر المشين والذى أعتقد أنة ضد الفطرة الإنسانية المحبة للحياة والعيش مع الجماعة فى حب وسلام وجو من التآلف الروحى المشجع لكل جميل فى الحياة وليس العيش منفردا منزويا ولن تكون لك ذكرى طيبة وممتدة يتذكرك بها الناس،،،،،،
تحياتى لكل من يراجع نفسة ويصلحها قبل فوات الأوان
خ،،ا،،ل،،د
17/11/2020
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق