شطحات
لن تنام والقمر وانا جليسها
وهي تضرب اخماس باسداس
عن كلام احجياته تتلاطم
افصحت عن نصفها
والنصف الآخر مع نجم سهيل
فؤادها أخبرها سيطول
ليلها..... !
مع ظلها أسيرة القلق
والخوف يحاكي أناتها
لما لم أبلغه عنها
يسرق النوم أرق
بريق عيناها شابها الحزن
تراقبها الوسادة شطحات
طيفه يحاكيني........
ابتسامته قهقته نظراته
تراقبني ....
اطبق اجفاني يسكنها
يتجول قمر الاقمار فيها مسافرة
حلم لم أبوح به
قَضَّ المضْجَعُ
لما لم أنطقها صوت
ينقر النافدة المتدلية
إنحناء على شرفة البيت
بلبل يغرد حزينا مواله
طابت له رَخامةً حط على
رُخام شرفة مطلة على حديقتها
دنت منه تسمعه قيدها لحنه
تحاكيه والدمعة تتدلى
من عينها رَخُمَ الكَلامُ
عن قمرها أسدل الليل ستائره
مسافرا بعيدا يغرد حزينا
إنتظار دفء شمسه
مشرقة احتضانها
لن تنام والقمر وانا جليسها
وهي تضرب اخماس باسداس
عن كلام احجياته تتلاطم
افصحت عن نصفها
والنصف الآخر مع نجم سهيل
فؤادها أخبرها سيطول
ليلها..... !
مع ظلها أسيرة القلق
والخوف يحاكي أناتها
لما لم أبلغه عنها
يسرق النوم أرق
بريق عيناها شابها الحزن
تراقبها الوسادة شطحات
طيفه يحاكيني........
ابتسامته قهقته نظراته
تراقبني ....
اطبق اجفاني يسكنها
يتجول قمر الاقمار فيها مسافرة
حلم لم أبوح به
قَضَّ المضْجَعُ
لما لم أنطقها صوت
ينقر النافدة المتدلية
إنحناء على شرفة البيت
بلبل يغرد حزينا مواله
طابت له رَخامةً حط على
رُخام شرفة مطلة على حديقتها
دنت منه تسمعه قيدها لحنه
تحاكيه والدمعة تتدلى
من عينها رَخُمَ الكَلامُ
عن قمرها أسدل الليل ستائره
مسافرا بعيدا يغرد حزينا
إنتظار دفء شمسه
مشرقة احتضانها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق