بقلم/ الشاعرة/د.سحرحليم أنيس
قلبى يتالم تعلق بمن لايهواة
ولازال ينطق باسمة
رغم كل البعاد كفاك عناد
ان احبك ماكان ابتعد عنك
ولازادنى بالعذاب اتهوة
اتهوة وهو يريد دائما الابتعاد
لن انتظر منة سوة الجفاء
لماذا ياقلبى كل العناد
فكم مرة سامحتة ومازال فى العناد
يكرر بعدة يوما بعد يوم ويتجمل بالجفاء
لن ارسل لقلبك اى رسالة
فقلبك ملى بالجفاء
فقلبك ينسانى ولايذكرنى بكل جفاء
ان احبك حقا لاتى دون الحاح
كان اتاة الشوق بكل حنين ملهوف
لكنة لايريد ان يحادسك اويلقاك
ابتعد عنك دون اسباب كالمعتاد
لما الانتظار وقد جفاك...ورمى هواك
ولا يريد حديثك... ولايريد رؤياك
٠٠٠٠٠٠ كفاك أرجوك كفاك عناد
فانت تحترق لانك لاتعلم لماذا البعاد
إن كان يريدك حقا سيأتيك..
ولكن مادامت تلك رغبته هو الابتعاد
سأبعد عنك وكفا ياقلبى سهاد وعناد
تحياتي وتقديري
القاهرة /30/3/2020
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق