بقلم/رائد جوزيف كنعان
ذلك المدى
مابين البحر والسماء
...أما أنا فأرى ما يجب أن يرى،
أراه حين أُحدق فيكِ،.
وما لا يجب أن يرى،
أراه حين أحدقُ بعينيكِ،
فأُبحرُ بِبَحرِ عينيكِ،..
لأصل إلى مالا نهاية،..
لإلتقاء البدايات الأولى بالنهايات
، بين البحر والسماء...
فأُعبد الكرة مرة اخرى،..
.فأرى مابين البينين،..
اراهُ بسحرِ عينيكِ...
....
انتظركِ
لكي أنا أكتب..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق