بقلم/ محمد محمود البسط
احترت فاتنتي بأي قول أخاطب رموشكِ ،
وزادت حيرتي من أي كتاب أكتب الشعر لجمالكِ ،
وأي عبارات تصف جمالك الأخاذ
اتمنى دائما لوتسقيني كأساً من حبك وحنانك وأعطيكِ أغلى ماأملك
وانا المتيم في حبك ،
فأنتِ دنياي التي أسعد بها
وعيناي التي أرى بها
وسر سعادتي
ليتني طفلا باكياً على ذراعيكِ ،
كم أتمنى أن أكون نبضاً بقلبكِ .
أخبريني حبيبتي ماذا يقول قلبكِ لقلبي؟
ولا تسأليني ماذا يقول قلبي لقلبكِ؟
سوى أني أحبكِ ، إلى حد الجنون
وحبناِ قد سبق زمن الحب بملايين السنين،
أخبريني جميلتي ماذا تقول عيناكِ لي؟
عند النظر اليهما
سوى أنهما بحراً أسافر فيهما! أهاجر منهما! وإليهما!
وأرغب أن أسجَّل في تاريخ الحب كأول غريق في أمواجهما.
حبيبتي كم اتمنى أن أبقى غارقا في امواج عينيك
واقفل قلبي واسجنك بداخله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق