إحياء تراثنا بالأدب الشعبي
بداية من القول، نشير بالضوء الأخضر حول موضوعا هاما غاية في الأهمية ، و هو موضوع إحياء تراثنا بالأدب الشعبي ، و الآن يجذبنا الحوار للإلتفات إلى جميع النقاط المرتبطة به ، من بداية ظهور و مفاهيم و أهداف و وصول ، و تنوع الرؤى الثقافية و كيفية التعامل معها ...
فمن أهداف الأدب الشعبي الإستماع و التثقيف.
فبداية من القرن ال19 بدء الغرب باستخدام كلمة ( فلكلور ) ثم تواجد بكثرة بين أهل الريف و رجال الدين ، المتأثرين بالمشاعر و العادات القديمة فكرآٓ و سلوكآٓ ...
فالأدب الشائع بالطبقات العامة أو الشعبية يشمل: الأساطير ، الحكايات الشعبية ، الحكايات الخرافية و الألغاز ،النكت و الفكاهات ،المواويل و الأمثال ....
فهو أدب تقليدي شفهي ، ينثره المؤلف و ينقله إلينا من جيل إلى جيل ...
لكن المشكلة تنشأ لدينا من وفاة أغلب الأدباء ، و نحن في حاجة إلى أدباء جدد لديهم الوعي و الفهم الثقافي بإحياء تراثنا بالأدب الشعبي ...
نرى أن من أهم مصادر التشريع للأدب الشعبي أساسها عن طريق فن الروايةو الحفظ و التوسع في العرض،و ربط الأحداث بلغةمحكمة، و ترابط البناء بالمضمون و الفكرة بمحتوى النٓص ، كي يصل المستمع إلى سمة التوحد ....
فالأدب الشعبي يتناول قيم و مباديء الريف عن طريق استقصاء اللهجة المحلية ، و يتم حفظه بالتداول والإنتقال عن طريق الروايةو الأمثال ..
و من أمثلته : استخدام الكلمات المرتبطة بالفرن البلدي والأرض الزراعية والماشية والريف عامة.
يعتبر الأدب الشعبي هو المخزون الثقافي لأي أمة ، فهو يحمل السمات اللغويةالأدبية من كناية و حسن تشبيه ، و نستنشقها بكثرة في الرواية ، عن طريق السيناريو و الحوار ، أيضا بالأمثال الشعبية ،فتتواجد بنسب ضئيلة بالكلمات ، لكنها تحمل معانى متعددة و تصيب مضمون المغزى من المفاهيم و الأفكار ...
ومن نماذج الأمثلة الشعبية :
★ خذ من التل يختل★ يا مستكثر الجاي أكثر
★ ديقها تعرش ...
المقال:هو مناقشةلقضية ما،بلغة يفهمها القاريء، و ذاكرة للأمم من تواريخ وحكايات و نجاحات ، فيجب العمل على الحفاظ عليها من الفناء و الإختفاء .....
مثال : علم الأنساب ، علم ثقافي تاريخي فكري، قابل للتجديد و في حاجة للتطوير .......
بنهاية المقال بالحوار و بالحديث عن مضمون الأدب الشعبي و إحتوائه على قيم و مباديء ، فيجب العودة إليه بالثقافة و الروح و التميز و الإرتقاء ، لإعادته من التدهور و الاضمحلال ، و الاهتمام بالموضوعات الخاصة به في شتى الميادين و المجتمعات ، و البحث عنه و الإلمام به من جميع دول العالم ، من ثقافات و علوم و مثقفين و أدباء ....
بداية من القول، نشير بالضوء الأخضر حول موضوعا هاما غاية في الأهمية ، و هو موضوع إحياء تراثنا بالأدب الشعبي ، و الآن يجذبنا الحوار للإلتفات إلى جميع النقاط المرتبطة به ، من بداية ظهور و مفاهيم و أهداف و وصول ، و تنوع الرؤى الثقافية و كيفية التعامل معها ...
فمن أهداف الأدب الشعبي الإستماع و التثقيف.
فبداية من القرن ال19 بدء الغرب باستخدام كلمة ( فلكلور ) ثم تواجد بكثرة بين أهل الريف و رجال الدين ، المتأثرين بالمشاعر و العادات القديمة فكرآٓ و سلوكآٓ ...
فالأدب الشائع بالطبقات العامة أو الشعبية يشمل: الأساطير ، الحكايات الشعبية ، الحكايات الخرافية و الألغاز ،النكت و الفكاهات ،المواويل و الأمثال ....
فهو أدب تقليدي شفهي ، ينثره المؤلف و ينقله إلينا من جيل إلى جيل ...
لكن المشكلة تنشأ لدينا من وفاة أغلب الأدباء ، و نحن في حاجة إلى أدباء جدد لديهم الوعي و الفهم الثقافي بإحياء تراثنا بالأدب الشعبي ...
نرى أن من أهم مصادر التشريع للأدب الشعبي أساسها عن طريق فن الروايةو الحفظ و التوسع في العرض،و ربط الأحداث بلغةمحكمة، و ترابط البناء بالمضمون و الفكرة بمحتوى النٓص ، كي يصل المستمع إلى سمة التوحد ....
فالأدب الشعبي يتناول قيم و مباديء الريف عن طريق استقصاء اللهجة المحلية ، و يتم حفظه بالتداول والإنتقال عن طريق الروايةو الأمثال ..
و من أمثلته : استخدام الكلمات المرتبطة بالفرن البلدي والأرض الزراعية والماشية والريف عامة.
يعتبر الأدب الشعبي هو المخزون الثقافي لأي أمة ، فهو يحمل السمات اللغويةالأدبية من كناية و حسن تشبيه ، و نستنشقها بكثرة في الرواية ، عن طريق السيناريو و الحوار ، أيضا بالأمثال الشعبية ،فتتواجد بنسب ضئيلة بالكلمات ، لكنها تحمل معانى متعددة و تصيب مضمون المغزى من المفاهيم و الأفكار ...
ومن نماذج الأمثلة الشعبية :
★ خذ من التل يختل★ يا مستكثر الجاي أكثر
★ ديقها تعرش ...
المقال:هو مناقشةلقضية ما،بلغة يفهمها القاريء، و ذاكرة للأمم من تواريخ وحكايات و نجاحات ، فيجب العمل على الحفاظ عليها من الفناء و الإختفاء .....
مثال : علم الأنساب ، علم ثقافي تاريخي فكري، قابل للتجديد و في حاجة للتطوير .......
بنهاية المقال بالحوار و بالحديث عن مضمون الأدب الشعبي و إحتوائه على قيم و مباديء ، فيجب العودة إليه بالثقافة و الروح و التميز و الإرتقاء ، لإعادته من التدهور و الاضمحلال ، و الاهتمام بالموضوعات الخاصة به في شتى الميادين و المجتمعات ، و البحث عنه و الإلمام به من جميع دول العالم ، من ثقافات و علوم و مثقفين و أدباء ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق