ماخاب الظن بمن خانوا ثقتي
حينما خيبني الإختيار بمن اخترت
بنيت لهم جسور وصلي
و حين الوصل هدوا مابنيت
انصبوا كالشلال بأوردتي
و بواحة مافعلوا احترقت
ليس العيب بمن خيب ظني
فالخيبة مني لأني لغدرهم ماظننت
سوء إختيار بفرائضي
أخلفهم كسجدتي السهو بالصلاة
غدرهم ماكان ليفسد وضوئي
ولو كانوا كنت تيممت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق