أبحث عنكَ..
في عِطر أثوابي،
في الدواوين قرب وسادتي..
في أقلامي و دفاتري،
المنثورة على سريري..
في شاشة محمولي..
في أشيائي الصغيرة،
و مرآتي..
في زهرة الياسمين..
في قارورة عطري المفضّلة لديك..
في مقطع:
" وافتكرلي لحظة حلوة عشنا فيها للهوى "..
في موقد جمر أُشعِل بمهارة ليبعث الدفء..
في سهرة عائليّة لا تخلو من السعادة..
في ليلات أعيادي..
في رسالةٍ كنتَ قد خصصتَني بها،
عندما وصل بركانُ حنينكَ إلى آخر درجات الغليان..
في أسراري، التي كنتُ لا أبوح بها لسواك..
في شجرةٍ كانت تظلّلنا..
في كوب من الشراب الساخن،
أصابه الصقيع من جرّاء انتظارك..
في كلمةٍ اعتدتُّ أن أميّزك بها دون سواك..
في تلك القصّة التي كنّا نواظب على مطالعتها..
في الأبراج الفلكيّة يوميّاً،
بالرغم من أنّي لا أؤمن بها أصلاً..
في جميع الأبجديّة..
في زوايا الصّحف الأدبيّة..
لعلّك أهديتَني قصيدةً و أو ما شابه..
في جميع الصباحات..
عند شروق أو غروب الشمس..
عند بزوغ أو أُفول القمر..
أبحث عنك في دروب المحال،
فأمتطي جواد أحﻻمي..
أبحث عنك في طرق ضاعت معالمها،
بين مفردات، تاهت معانيها..
فأراك وحدك يغمرك التيه،
وسط تلك اﻷشياء،
التي تعج بالحضور..
في عِطر أثوابي،
في الدواوين قرب وسادتي..
في أقلامي و دفاتري،
المنثورة على سريري..
في شاشة محمولي..
في أشيائي الصغيرة،
و مرآتي..
في زهرة الياسمين..
في قارورة عطري المفضّلة لديك..
في مقطع:
" وافتكرلي لحظة حلوة عشنا فيها للهوى "..
في موقد جمر أُشعِل بمهارة ليبعث الدفء..
في سهرة عائليّة لا تخلو من السعادة..
في ليلات أعيادي..
في رسالةٍ كنتَ قد خصصتَني بها،
عندما وصل بركانُ حنينكَ إلى آخر درجات الغليان..
في أسراري، التي كنتُ لا أبوح بها لسواك..
في شجرةٍ كانت تظلّلنا..
في كوب من الشراب الساخن،
أصابه الصقيع من جرّاء انتظارك..
في كلمةٍ اعتدتُّ أن أميّزك بها دون سواك..
في تلك القصّة التي كنّا نواظب على مطالعتها..
في الأبراج الفلكيّة يوميّاً،
بالرغم من أنّي لا أؤمن بها أصلاً..
في جميع الأبجديّة..
في زوايا الصّحف الأدبيّة..
لعلّك أهديتَني قصيدةً و أو ما شابه..
في جميع الصباحات..
عند شروق أو غروب الشمس..
عند بزوغ أو أُفول القمر..
أبحث عنك في دروب المحال،
فأمتطي جواد أحﻻمي..
أبحث عنك في طرق ضاعت معالمها،
بين مفردات، تاهت معانيها..
فأراك وحدك يغمرك التيه،
وسط تلك اﻷشياء،
التي تعج بالحضور..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق