كل الذي فيه يشتعل ..
وينير أمانيه في الدجى الأمل ..
والذي صار يمنحني زمناً يضاف الى هوسه الأجل ..
لله درك قلبي من صابر على أهواء شقي خمل ..
طرزت روحي بالوداد وجفت ، وأصبح في غيّها خافقي ثمل ..
أي ملاك هذا الذي أعنيه ، في كل ثانية للجوى يقتل ..
يتباهى بالصدود منتشياً ، ورّد الفعل لا يحتمل ..
سافري في مديات فوضاك فقد رست الى شواطئها القبل ..
وأني لأرعى الوداد حتى اذا طغت ، وذاب في عتمتها الأسل ..
طويت رحالي وعدت ناجياً من نرجسية لاتشبه المثل ..
،،،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق