أتيت للأعتذار
مازلت أنتظرك
وطال غيابك
وخدني شوقي
أذهب عند بابك
وتذكرت ما كان
داخل كتابك
أرجو تأتي إلي
ولو هايحزنني عتابك
أعلم إني
كنت أعز أحبابك
ولكنني أدركت
إنك فقد صوابك
بتصروفاتك
مع أصحابك
ولم تنتبه لشعوري
أدركت إن شئ ما أصابك
أعتزر عن ما حدث مني
أرجوك إنهي رحلة غيابك
أجلس فترات طويله
للأ ري خيط من ثيابك
سأجلس للأخر العمر
في إنتظارك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق