أَحُبُّكَ ربي
و إِن قَسَّى قلبي
و إِذَا أَظْلمْت الدُّنْيا
و تَهُتُّ في دربي
و أَسُوِّدْت الدُّنْيا في عيني
أَرَاكَ إلهي بِقُرْبي
وَتَفْتَحُ لَنَا أَبَوابَاً
وَتَكْشِفُ لي كَربي
عِشْقِكَ يا خالقي يَسْرَي
في قلبي وروحي و لُبي
فَأَنْتَ الْمُصَوِّرُ الْمُبْدِعُ
هَادٍ لِعَبِدَهِ و مُرَبي
كَيْفَ السَّبِيلُ يا إلهي؟
يا نَسِيمِ الشَّوْقِ هُبي
بلغي حنيني لخالقي
بإشتياقٍ حَارٍ مَعَ حبي
و أَرْجُو بِحبي لَكَ
نَجَاةٌ مِنَ النَّارِ و عتقي
و أَسَتُوَدِّعُكَ أعمالي بِحِفْظِكَ
فَأَنْتَ الْعَالِمُ بحالي و صدقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق