فراشة النور
ما أجملها من فراشة زاهية الألوان تذهب وتجيئ مختاله بما وهبها الله من جمال آخاذ يحسدها عليها كل من يراها ومع خفوت ضوء النهار وأنحسارة لم تجد بد من الأقتراب من ضوء وهاج وهى لاتعرف ما قد يصيبها وقد كان بأقترابها بمسافة قريبة جدا للتملى من هذا الضوء فكان مصيرها المحتوم بتحولها لرماد ودخان،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق