//تلك المكاتيب كلما تذكرتها// لماذا ياحبيب قلبي كلما.
ترسل لي مكاتيب الهوى.
والعشق تظرم النار.
في وتكويني وتلسعني.
بوجدي في لهيبها.
وأنا لطالما أظل أرددها.
لوحدي نهار ليلي وأقرأها.
وأذوب لما فيها.
من وجد وحب وكبرياء.
آآه ولخشيتي عليها.
من حريق قلبي خبأتها.
ومن عشقي لها وغرامي.
كل حين أشمها.
وهاأنا عن قلب حفظتها.
وسأظل ولهة لكل العمر .
آآه فيها وأرددها.
يا حبيب قلبي الغالي أنا.
أنا وبأشواقي أحضنها.
وبهمسي سأناجيها وأكلمها.
كلما أشتاق إليك.
فلا زال شهد عبيرها.
يسعدني ويسرقني.
لكن نوم ليلي من يؤرقني.
كل حين عن صمت في قلبي.
وسأقرأها وأرددها وأقرأها.
وستظل معي ماحييت.
لأنها لازالت من تأخذني.
في أريج ذكريات عطرها.
وتفرحي وتسعدني.
كلما تذكرتها.
وينطق لساني بها غصبا.
عني حبا نقيا صادقا.
كل حين وفي وهج حروفها.
فهي من روحي وقلبي.
فيها ومعها.
وأشواقي كلها.
فياحبيب قلبي لماذا كلما.
ترسل لي.
مكاتيب الهوى والغرام .
تظرم النار في.
في شهد وعبيق عبيرها.
وتزلزلني وتجنني.
وتكويني وتلسعني.
لكل لحظات يومي.
لكن نوم ليلي من يؤرقني.
فأنا أخشى ماأخشى.
أن أموت في عطر ذكرياتها.
ياحبيب قلبي آياحبيبي.
فكن معاي وقربي لا ياحبيبي.
لا... لكل أيام وسنين العمر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق