ليسَ فارساً كما نعتقِد نحنُ،
ولا رجُلاً يوّفِر لها كُل شِيء كما يقوُل شكسبير،
ولا جِداراً تتكئ عليه كما تقوُل أمثالُنا،
هِيَ قادِرة عَلى كُل شِيء بنفسِها
بلا فارِس وبلا رجُل،
لكنّها غِير قادِرَة عَلى أن تُحِب وَحدَها،
الحُبّ قانوُن يربِطها مَع هَذا الرّجُل،
فارساً كانَ أو طِفلاً،
غِذاء المَرأة هو الحبّ وليس المال،
ولا الفرسَان ولا الرّجال،
هذا ما تريده المَرأة لا أكثَر...!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق