اليوم قرر ان يتركها....
بعد ان ضمن انها ستنكسر ...
وضمن وجعها ....
ورفع غروره....
وزاد تعجرف ...
ذهب اليها....
واخبارها انه لم يعد
يستطيع الاستمرار معها....
وبكلمات متقطعة ...
اشبه بنتظر ردة فعلها...
حيث يجب ان تسقط مغمي عليها من الوجع....
رفقته الئ الباب وهي ثابتة.... وهو يحاول ان يقراء تفاصيل وجهها السكنة.... جحضة عينيه... زادت دقات قلبه....
لقد قراء بعينيها عدم اكتراثها بوجوده او عدمه.....
فتحت الباب وهو يركز عينيه علئ تفاصيلها ....منتظر ماذا ستفعلاا....
دنة من اذنه وهمسة
""اذا الئ الحجيم"""
واحكمة غلق الباب ...
واخذت تداندن.....
"انا الشمس الباردة... انا الكبرياء الجمحة .....""
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق