إكفني شر الشوق و الحنين
اقترب و ألقي علي التعاويذ
لا تسألني عن ظلام الليالي بدونگ
و هل كتبت قصيدة شوق وعتاب
انا العاشقة السائحة يعجزني الكلام
حتى ولو أزهرت أوراقي بالغرام
تلمع بؤبؤة عيناي كالنجوم
حين يسألني عنگ الحبيب والعدو اللئيم
غبت عن قلبي وبتُ أسيرة السؤال
هل لگ أن تعود وتُطوق فاههمٔ باللجام
غازلني الشوق بإسمگ و أنشد
كأن حروفگ كالريح تعدو على المسامع
وسألني قلبي المستكين
هل تعلم انه قلبگ كان كالبيت الحزين
عشقٌٌ نقشته على الجدار
وزينت المدخل والمخرج للمارين
صبري على الغياب داءٌ بعدما كان دواءُ
وعادت النفس هديا وبعد غدرگ شقاءُ
أين عمري يا من عزمت الرحيل عني
الهروب ليس بخصال الرجال و الأمراء
ضياء القمر صار ظلاما
و شمسي لا تهوى الحضور ونداء قلبگ في زمن البلاء
أين الأحلام والوعود التي نذرتها
أم كانت رسما عل الجدار
وفي ذات حلم أمطرت السماء
فغبتَ وغابت الأوهام
جهلتُ هل أنا حب و شوق أم سؤال ظل في الخفاء
اقترب و ألقي علي التعاويذ
لا تسألني عن ظلام الليالي بدونگ
و هل كتبت قصيدة شوق وعتاب
انا العاشقة السائحة يعجزني الكلام
حتى ولو أزهرت أوراقي بالغرام
تلمع بؤبؤة عيناي كالنجوم
حين يسألني عنگ الحبيب والعدو اللئيم
غبت عن قلبي وبتُ أسيرة السؤال
هل لگ أن تعود وتُطوق فاههمٔ باللجام
غازلني الشوق بإسمگ و أنشد
كأن حروفگ كالريح تعدو على المسامع
وسألني قلبي المستكين
هل تعلم انه قلبگ كان كالبيت الحزين
عشقٌٌ نقشته على الجدار
وزينت المدخل والمخرج للمارين
صبري على الغياب داءٌ بعدما كان دواءُ
وعادت النفس هديا وبعد غدرگ شقاءُ
أين عمري يا من عزمت الرحيل عني
الهروب ليس بخصال الرجال و الأمراء
ضياء القمر صار ظلاما
و شمسي لا تهوى الحضور ونداء قلبگ في زمن البلاء
أين الأحلام والوعود التي نذرتها
أم كانت رسما عل الجدار
وفي ذات حلم أمطرت السماء
فغبتَ وغابت الأوهام
جهلتُ هل أنا حب و شوق أم سؤال ظل في الخفاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق