وللحب لغة تبحر بين قوافل الزمن
تبدأ في أول لقاء على جدران مدينة أحلامنا الحرة.
يسافر بنا على جناح ذكرياتنا
مع ألف لهفة ولقاء ....
نعيشه حلم بين أوراقنا
لا تقتله مسافات بعيدة
وإنما ما يقتل الحب
هو قلب لا يعيش الحلم
لا يؤمن بالعبور إلى بحره الشهي
وقلب يملؤه الﻻمباﻻة
متنقلا بين وجوه الموتى
فيصبح مجرد ذكرى
كانت يوما في البال
Zizi daher
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق