. ...همس الليل...
يحملني..
ويسيح الليل على الأوداج
للاشتياق..
لأنين أعوام
وقشعريرة برد ...
أتيه وحقائبي على ظهري
أحجز أمتعتي وأوراق
سفري..
وجوازي مختوم الأطراف...
توقظ الوخزات نبضات
القلب
قلبي..
تثملني أوهام العمر
والصمت يصك أذني
ويطاوع جسدي المنخور...
خارج الحدود أنتظر
سفينتي..
أرسم لوحة من سراب
خارج إطار الشعر
وقصيدتي تشطرني
نصفين..
تحمل ثأر الزمكان
فيسلبني أوتاري ونغمي...
كم من ذكرى مرت
وأيام..؟!
في وجه صروف الدهر
وتصمد لمثل هذي الأوجاع..
من يمنحني جرعة من وقت
وطرشة من صبر..
وقبسا من حكمة ونور..؟!!
من يوقظ في ذاكرتي
جشع الأبطال..
ليبطل سحر الرفاق الأنذال
ولأزلزل أركان الغدر
بأوجاع قصيدتي...؟!!
فذاك خطاب
وهذا بريد لساني...
يحملني..
ويسيح الليل على الأوداج
للاشتياق..
لأنين أعوام
وقشعريرة برد ...
أتيه وحقائبي على ظهري
أحجز أمتعتي وأوراق
سفري..
وجوازي مختوم الأطراف...
توقظ الوخزات نبضات
القلب
قلبي..
تثملني أوهام العمر
والصمت يصك أذني
ويطاوع جسدي المنخور...
خارج الحدود أنتظر
سفينتي..
أرسم لوحة من سراب
خارج إطار الشعر
وقصيدتي تشطرني
نصفين..
تحمل ثأر الزمكان
فيسلبني أوتاري ونغمي...
كم من ذكرى مرت
وأيام..؟!
في وجه صروف الدهر
وتصمد لمثل هذي الأوجاع..
من يمنحني جرعة من وقت
وطرشة من صبر..
وقبسا من حكمة ونور..؟!!
من يوقظ في ذاكرتي
جشع الأبطال..
ليبطل سحر الرفاق الأنذال
ولأزلزل أركان الغدر
بأوجاع قصيدتي...؟!!
فذاك خطاب
وهذا بريد لساني...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق