......... ما العيدُ .........
ما العيدُ في وطنٍ سليبٍ يُخنَقُ
القدسُ فيه أَسيرَةٌ تَتَحَرّقُ
ليبيا تُكابِدُ فتنةً محبوكةً
وَكَذا الشَآم بِجرحِها تَغرَورِقُ
خُذِلَ اليَمانُ مِنَ العُروبَةِ كلّها
غَدَروا ، وأعيُنُهم بِحِقدٍ ترمقُ
وَعِراقُ أُمَّتِنا مُصابَ بِإخوَةٍ
لِمَصالِح الأسيادِ، طوعاً حَقَّقوا
المغرِبُ العَرَبيُ يُسبى طيبهُ
ويَبوحُ بالاحزانِ فينا المَشرِقُ
تلكَ البِلادُ على الخليجِ تَجَمَّعَت
النفطُ يقتلُ ما يَشاءُ ويَحرِقُ
صُهيونُ تَجمَعُ أمرَها في حزمَةٍ
والعُربُ في سُبُلِ الخِلافِ تَفرّقوا
موتٌ يُحاصِرُهم وليسَ بِنَخوَةٍ
ناموا بِكهفِ الذلّ ثُمّ تَوَثَّقوا ..
أنّ العَمى يَرِثُ العَمى وَيَزيدُ مِن ..
طَمَعِ الغَريبِ، مَهازِلٌ تَتَلاحَقُ
ما العيدُ في وطنٍ سليبٍ يُخنَقُ
القدسُ فيه أَسيرَةٌ تَتَحَرّقُ
ليبيا تُكابِدُ فتنةً محبوكةً
وَكَذا الشَآم بِجرحِها تَغرَورِقُ
خُذِلَ اليَمانُ مِنَ العُروبَةِ كلّها
غَدَروا ، وأعيُنُهم بِحِقدٍ ترمقُ
وَعِراقُ أُمَّتِنا مُصابَ بِإخوَةٍ
لِمَصالِح الأسيادِ، طوعاً حَقَّقوا
المغرِبُ العَرَبيُ يُسبى طيبهُ
ويَبوحُ بالاحزانِ فينا المَشرِقُ
تلكَ البِلادُ على الخليجِ تَجَمَّعَت
النفطُ يقتلُ ما يَشاءُ ويَحرِقُ
صُهيونُ تَجمَعُ أمرَها في حزمَةٍ
والعُربُ في سُبُلِ الخِلافِ تَفرّقوا
موتٌ يُحاصِرُهم وليسَ بِنَخوَةٍ
ناموا بِكهفِ الذلّ ثُمّ تَوَثَّقوا ..
أنّ العَمى يَرِثُ العَمى وَيَزيدُ مِن ..
طَمَعِ الغَريبِ، مَهازِلٌ تَتَلاحَقُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق