صورة
علقتها على رأس شجرة
زيزفون..
وكتبت أسفلها
هذي صورة من ذكرى...
وعلى دفتر الصهد
خططت أن لا هوادة
في العشق تحت السطر
وتحت الطلب...
وعلى ظهر الشمس
حملت حقيبة السفر..
وتحت الظلال
آخذ النفس...
نسجت من بسمتها
موناليزا
ورسمت من جيدها
منشارا
أقطع به أذناب الشجر
وأقلم العريشات
الطائشة...
إني أراها تغزل الماء
وأراني أمزج بين الرشفة والرشفة
في البعد..
وبين الهنا والهناك
مساحة فاصلة..
إني أهواها ولا اصل
لأن الأوتوبيس قد تعطل...
علقتها على رأس شجرة
زيزفون..
وكتبت أسفلها
هذي صورة من ذكرى...
وعلى دفتر الصهد
خططت أن لا هوادة
في العشق تحت السطر
وتحت الطلب...
وعلى ظهر الشمس
حملت حقيبة السفر..
وتحت الظلال
آخذ النفس...
نسجت من بسمتها
موناليزا
ورسمت من جيدها
منشارا
أقطع به أذناب الشجر
وأقلم العريشات
الطائشة...
إني أراها تغزل الماء
وأراني أمزج بين الرشفة والرشفة
في البعد..
وبين الهنا والهناك
مساحة فاصلة..
إني أهواها ولا اصل
لأن الأوتوبيس قد تعطل...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق