** رحيل بلا وداع **
الغرباء هم
من يستطيعون
الرحيل عنا
بلا وداع
يثيرون أوجاعا
لا مرد لها
ينتزعون الصمت
من قلوب الضعفاء
يثابرون على
أن يبقى
رحيلهم غامضاً
يزعزعون في
النفس فوضى
ثورة الغياب
يمضي الوقت
سريعا في
بعدهم عنا
وتبقى الأنفس في
صراع الإشتياق
وتحين لحظة
المودة في زمن
التمرد والكبرياء
تاهو وتهنا معهم
أذاقونا حسرة
البوح لهم
دون لقاء
اعتدنا رحيلهم
وأدمنا بعدهم
ولكن لم ننسى
أبدا في غيابهم
مرارة طعم
الفراق.
الغرباء هم
من يستطيعون
الرحيل عنا
بلا وداع
يثيرون أوجاعا
لا مرد لها
ينتزعون الصمت
من قلوب الضعفاء
يثابرون على
أن يبقى
رحيلهم غامضاً
يزعزعون في
النفس فوضى
ثورة الغياب
يمضي الوقت
سريعا في
بعدهم عنا
وتبقى الأنفس في
صراع الإشتياق
وتحين لحظة
المودة في زمن
التمرد والكبرياء
تاهو وتهنا معهم
أذاقونا حسرة
البوح لهم
دون لقاء
اعتدنا رحيلهم
وأدمنا بعدهم
ولكن لم ننسى
أبدا في غيابهم
مرارة طعم
الفراق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق