صغيرٌ كبيرٌ ذاك
بقلم/ زاهر بدير
شيءٌ كالذي يشبهُ الفراغ
وربعُ الذي أعنيهُ هنا
كنصفِ الذي تركتهُ
يوم أضعتهُ يوم لقياك
تغير المكنونِ يجذبُ ما إحتواه
ليفزعَ الحقيقةِ المغمورةِ بنشيدِ الأتقياء
أَسيدُ قومك أنت...؟؟؟
وتحتفي بفراغك ...؟
المحشو بهتافاتِ المضللين
أََرجع ذاك الحق وتب عن ذنبكِ
فكل الذي تبحثّ عنه هراءات
والذي تبحث عنه
ليس كل النهايات....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق