كتب/ خالد عبد العزيز
أبى الغالى ما أروعك وما أنقى صفاتك نعم يا أبى ويا كل أب أنت عمود البيت الذى تتحمل كل الصعاب والمشاق لتوفير حياة كريمة للجميع لاتكل ولاتمل ولاتشتكى لأحد أو تحكى هموم عملك أو مايصادفك ويعكر حياتك ونحن لانبالى طالما تم توفير كل متطلبات الحياة ومتعها لنا فلماذا نرهق عقولنا بمجرد المشاركة لهذا الأنسان بل لهذا الملاك عن منغصات حياتة طالما وجدناة مبتسما أمامنا فهو سعيد ولانحاول الغوص مستكشفين مايعانية من ألم برغم أبتسامتة المصطنعة أمامنا ولسبب كبير وهو حبه لنا وعدم أرادتة لنا بالحزن والعبوس والتفكير بغد قادم إلا وفية أمل بالخير،،،،
لذا أبسط شيئ أن نكون عند حسن ظنه بنا ونجتهد حتى يشعر بأن تضحياتة لم تذهب سدى وكذلك نتخلى عن أنانيتنا بالتواصل معة ولو سؤال بأى وسيلة عنه مهما أخذ هذا دقائق من عملنا فهذة الدقائق القليلة كبيرة جدا عنه وإحساسة بغرسة الذى زرعة قد أتت نتاجئه مشرفة فيضيع أحساسة بأى ألم وعلو وشموخ أمام الآخرين،،،،،،
تحياتى لروح أبى الغالى وأجمل تحية لكل آبائكم حفظهم الله من كل شر وسدد خطاهم
خ،، ا،، ل،، د
26/4/2020
khaledmohamedabdelazez@gmail.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق