صبا
صبا صبابة صبية صباها
أيام الصبا اسمها من صبانا
صبا .....!
ياسمينة رقيقة رقة بشرتها
مائلة انحنائها مثل ورقة الياسمين
ورقتها البيضاء يتدلى رأسها
من نافذتها المطلة على نافذتي
كلامها جمالها عطرها يعانق
الياسمينة المتشابكة مع العسلية
عسل كلامها ......
شهد تسقينا نطقها حروفها
صبا وأيام صبا خجلا
والعين تتملك الارض خجلها
إحمرار خدودها شقائق النعمان
حمرتها ......
طريق الجامعة تسير نحاكيها
قهقهاتها مخلدة من قلعتها
حلب شهباء .....
في حديقة العشاق نجالسها
شهبها سكنت القلب بياضها
صفائها ......
نقائها رقيقة احاسيسها
دمعتها تسبق الكلام
عابسا ازعاجها
اختبارها......؟
إختبار الفؤاد بالمهجة
اسكنت غرامي
ترتمي في الاحضان
حنان اشبعها
مداعبة شعرها
أمسح دمعتها تقبيلها
أشجان سكنت قلبها لحظتها
قلقا أصابها
معتذرا منها.....؟
كلام اسمعها بحبها
قصائد اسمعتها القيتها
بعشقها خلدتها أزهرت
جنائنها تنثر الياسمين عطرها
من مهجتها عصرته
بقبلاتها سقتني
عطرتني مخلدا عطرها
أنفاسي من روحها
اهدتني
صبا صبابة صبية صباها
أيام الصبا اسمها من صبانا
صبا .....!
ياسمينة رقيقة رقة بشرتها
مائلة انحنائها مثل ورقة الياسمين
ورقتها البيضاء يتدلى رأسها
من نافذتها المطلة على نافذتي
كلامها جمالها عطرها يعانق
الياسمينة المتشابكة مع العسلية
عسل كلامها ......
شهد تسقينا نطقها حروفها
صبا وأيام صبا خجلا
والعين تتملك الارض خجلها
إحمرار خدودها شقائق النعمان
حمرتها ......
طريق الجامعة تسير نحاكيها
قهقهاتها مخلدة من قلعتها
حلب شهباء .....
في حديقة العشاق نجالسها
شهبها سكنت القلب بياضها
صفائها ......
نقائها رقيقة احاسيسها
دمعتها تسبق الكلام
عابسا ازعاجها
اختبارها......؟
إختبار الفؤاد بالمهجة
اسكنت غرامي
ترتمي في الاحضان
حنان اشبعها
مداعبة شعرها
أمسح دمعتها تقبيلها
أشجان سكنت قلبها لحظتها
قلقا أصابها
معتذرا منها.....؟
كلام اسمعها بحبها
قصائد اسمعتها القيتها
بعشقها خلدتها أزهرت
جنائنها تنثر الياسمين عطرها
من مهجتها عصرته
بقبلاتها سقتني
عطرتني مخلدا عطرها
أنفاسي من روحها
اهدتني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق