#أُكتب_وقل_ما_شئت_فيّ...
فأنا أكبر وأعمق وأبعد مما تتصورني ولكن حدودي غير مرسومة السيادة...
بالرغم من أمتلاكي كل مقومات السيادة المطلوبة والممنوحة لهؤلاء...
عناصري أكثر وأكبر وأقوى من عناصرهم لكنها لا تحمل الهوية
أو جواز سفر لعبور نقاط الحواجز والحدود من قِبل السلطان ليس لدي مدّعي في ديوانه ومجالسه ليدون أسمي بالهوية ويرسم حدودي ويختمها بختم السلطان ليحق لي بالتجوال والسياحة في ربوعها وفضائاتها كحرية المواطن الشرعي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق