لم يكن مجرد حب...
كان شيء اعمق....
شيء اكبر...
من ان يوصف....
تلك اللعنة التى حلة
على اقواس فمه.....
ارجوحة الحب...
تلك العبثة بين فواصل
انفاسه....
ذلك الشغف الكبير الذي... يتاخذ سبيل السلام....
هو وجهها المبتسم
كانه يوم حظ....
ضلت طول الطريق شريدة الذهن....
كان التفكير في ملامحها التى شردة منها لتلبسه.....
تخوض معتقل عينيها...
والان استقرت... بين خط الاستواء الممتد على اول الجبة..... الى
نهاية.... الذقن.... تلك الحرب التي قامة بمحاذات.... خدودها... اسفرة على غمسة.... تبتلع.... سخط ضحكة
تغتال القلب...
ذلك الممش الذي يمتد على شموخ الانف كاعزة نفس ترتفع كلما
دقة الكرمة ابوبه......
كان ذلك الوجه الذي يسكنه....
فتات التراقب....
ياخذ غفوة على باب.... الحذر.... يبغته ضجيج الصمت.....تحمل الكثير ليصرخ....
عناقه المستمر لتلك الملامح المتعبة....
بمثابة وجع لا يريد افلاتها.. لا يريد خيانة
تفاصيله.... مع الهدوء....
كان وفيا بما يكفي....
ليخافظ عليها... كان مؤمن جداااا....
. بها....
تجعيد الابتسامة التى لم تزره منذ اكثر من سنة.... تلك التجعيد التى تلف عينيه وتقلصها تلك التى تصنع سلالم على جبهته... لم تمل على بابه....
اثار الدخان على شفاته السفلة.... تبعث على الريبة
كان الاثر عميق كانت كمية السجائر التى دخنها.... تكفي لبلوغ القمر.....
لقد استنجد بذلك السواد الذي استقر تحت العيون ليرسم وشح الضيع.....
هو فقط.... احبها.....
فاخانة كل ملامحه....!!!
كان شيء اعمق....
شيء اكبر...
من ان يوصف....
تلك اللعنة التى حلة
على اقواس فمه.....
ارجوحة الحب...
تلك العبثة بين فواصل
انفاسه....
ذلك الشغف الكبير الذي... يتاخذ سبيل السلام....
هو وجهها المبتسم
كانه يوم حظ....
ضلت طول الطريق شريدة الذهن....
كان التفكير في ملامحها التى شردة منها لتلبسه.....
تخوض معتقل عينيها...
والان استقرت... بين خط الاستواء الممتد على اول الجبة..... الى
نهاية.... الذقن.... تلك الحرب التي قامة بمحاذات.... خدودها... اسفرة على غمسة.... تبتلع.... سخط ضحكة
تغتال القلب...
ذلك الممش الذي يمتد على شموخ الانف كاعزة نفس ترتفع كلما
دقة الكرمة ابوبه......
كان ذلك الوجه الذي يسكنه....
فتات التراقب....
ياخذ غفوة على باب.... الحذر.... يبغته ضجيج الصمت.....تحمل الكثير ليصرخ....
عناقه المستمر لتلك الملامح المتعبة....
بمثابة وجع لا يريد افلاتها.. لا يريد خيانة
تفاصيله.... مع الهدوء....
كان وفيا بما يكفي....
ليخافظ عليها... كان مؤمن جداااا....
. بها....
تجعيد الابتسامة التى لم تزره منذ اكثر من سنة.... تلك التجعيد التى تلف عينيه وتقلصها تلك التى تصنع سلالم على جبهته... لم تمل على بابه....
اثار الدخان على شفاته السفلة.... تبعث على الريبة
كان الاثر عميق كانت كمية السجائر التى دخنها.... تكفي لبلوغ القمر.....
لقد استنجد بذلك السواد الذي استقر تحت العيون ليرسم وشح الضيع.....
هو فقط.... احبها.....
فاخانة كل ملامحه....!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق