تعبث بي اشواقي...
ترقص على مدخل
عينيك. ...
لم.افهم ابدا....
حجم باسي....
ذلك الوجع...
ذلك الرحيل...
ذلك الصمت...
اشبه بفجوة....
تبتلع كل الالوان لم يبقى الا الاسود.... يلفني بكفيه....
راسي الذي مال على
كتفي ليسندها....
يبحث عن الهدواء بين
انينه....
لم اعد اجيد النوم الا...
وانا احتضن قطعة قماش سرقتها من ثيابه وخبائتها بين
اعراضي المبعثرة....
كانت حزام .... كلمااشتقت...
بحثت عن طرفة الاول لاتناوله باصابعي.... ها قد وجدته.... بداءت بسحبه وانا ارجع الى الوراء بخطواتي كان هدفي العثور على نهايته....
لقد اصبح الحزام اطول دون نهائية وانا ارجع بخطواتي الى الخلف ....وخرجت من
الباب...
ونزلت سلالم العمارة والحزام يزداد طول وانا ابحث عن نهايته المعلقة....
لقد اخذتني خطواتي الى الشارع ....
لقد تعبة جدا من السحب دون فهم دون نهاية....
تعبة ووقعت ارضا... لقد جرحت ....
احساسة بضياع..... تعبة يدي من الشد......
فاخذت طرف الحزام وامسكته باسناني حتى لا افلته...
وانا وقع بالارض جاءت امراة اربعينية
ربطة على كتفي.... وقالت ما الذي يجعلك تتمسك بشي بيديك واسنانك وتجرح وتنزف وتتعب اتركه وانسه.....
اغربي عن وجه....
لم تعرفي حجم حنيني....
لم تعلمي حجم اشواقي....
اسكتي.... فانتي لم تعلمي.....
حلمي للوصو لنهاية الطرف....
#قصة ملامح
ترقص على مدخل
عينيك. ...
لم.افهم ابدا....
حجم باسي....
ذلك الوجع...
ذلك الرحيل...
ذلك الصمت...
اشبه بفجوة....
تبتلع كل الالوان لم يبقى الا الاسود.... يلفني بكفيه....
راسي الذي مال على
كتفي ليسندها....
يبحث عن الهدواء بين
انينه....
لم اعد اجيد النوم الا...
وانا احتضن قطعة قماش سرقتها من ثيابه وخبائتها بين
اعراضي المبعثرة....
كانت حزام .... كلمااشتقت...
بحثت عن طرفة الاول لاتناوله باصابعي.... ها قد وجدته.... بداءت بسحبه وانا ارجع الى الوراء بخطواتي كان هدفي العثور على نهايته....
لقد اصبح الحزام اطول دون نهائية وانا ارجع بخطواتي الى الخلف ....وخرجت من
الباب...
ونزلت سلالم العمارة والحزام يزداد طول وانا ابحث عن نهايته المعلقة....
لقد اخذتني خطواتي الى الشارع ....
لقد تعبة جدا من السحب دون فهم دون نهاية....
تعبة ووقعت ارضا... لقد جرحت ....
احساسة بضياع..... تعبة يدي من الشد......
فاخذت طرف الحزام وامسكته باسناني حتى لا افلته...
وانا وقع بالارض جاءت امراة اربعينية
ربطة على كتفي.... وقالت ما الذي يجعلك تتمسك بشي بيديك واسنانك وتجرح وتنزف وتتعب اتركه وانسه.....
اغربي عن وجه....
لم تعرفي حجم حنيني....
لم تعلمي حجم اشواقي....
اسكتي.... فانتي لم تعلمي.....
حلمي للوصو لنهاية الطرف....
#قصة ملامح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق