ثوب من كفن
بقلمي إيلين فريد الخوري
كتبت في الكفن
أشواقا وحنينا
وأناس تشكو
حزنا وأنينا
التحفت الكفن
كثوب دافئ
يقيني الظلم
والألم
ارتديته بشغف
من ضاقت عليه الحياة
هربت فيه من غدر البشر
سكنت بين ضلوعه
بيضاء
كحلم
انبثق
من عتمة
ديجور خانقة
أحارب
لأخذ النفس
غفوت في حسرة
الغياب
رأيتك حلما آتيا
غافلا عن ظلمة القبر
نورا أضاء
عتمة قبري
حاملا معك
كل أماني الحب
والحنان في الخافق
ينبض
يرسل رعشات الشوق
في جسدي السقيم
يحييه
يزيل عنه تراب
الموت
يسري كالدم في الشرايين
يا حبذا
أركض إليه
بين ذراعيه
أستكين
أردد انشودة
حب
طال انتظارها
على مر السنين
لقيتني
بين ذراعيه
أعود طفلة
ألوذ به
من غدر السنين
وربضت في قلبه
وسكنت
أضلعه
الحامية
ملجأي الأمين
من غمرة الحب
سرت طمأنينة
سكرى
غفت في قلبه
كل أماني السنين
حملتها أشواق
الحب
تعلن انبثاق
فجر
من عتمة القبر
يشرق
حبا وحنين
بقلمي إيلين فريد الخوري
كتبت في الكفن
أشواقا وحنينا
وأناس تشكو
حزنا وأنينا
التحفت الكفن
كثوب دافئ
يقيني الظلم
والألم
ارتديته بشغف
من ضاقت عليه الحياة
هربت فيه من غدر البشر
سكنت بين ضلوعه
بيضاء
كحلم
انبثق
من عتمة
ديجور خانقة
أحارب
لأخذ النفس
غفوت في حسرة
الغياب
رأيتك حلما آتيا
غافلا عن ظلمة القبر
نورا أضاء
عتمة قبري
حاملا معك
كل أماني الحب
والحنان في الخافق
ينبض
يرسل رعشات الشوق
في جسدي السقيم
يحييه
يزيل عنه تراب
الموت
يسري كالدم في الشرايين
يا حبذا
أركض إليه
بين ذراعيه
أستكين
أردد انشودة
حب
طال انتظارها
على مر السنين
لقيتني
بين ذراعيه
أعود طفلة
ألوذ به
من غدر السنين
وربضت في قلبه
وسكنت
أضلعه
الحامية
ملجأي الأمين
من غمرة الحب
سرت طمأنينة
سكرى
غفت في قلبه
كل أماني السنين
حملتها أشواق
الحب
تعلن انبثاق
فجر
من عتمة القبر
يشرق
حبا وحنين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق