..إسألني مَن خدش الغيم
.. و جعله يئن وجعا
.. من بتر ساق النهار.. فجعله أعرجا
.. يقف على قدم الذكرى ناعسا. ..
.كيف لگَ أن تهجم علي قلبي . وتسرق حلما بريئا
. ..كاد أن يركض ليعتليَ ذراعيگ
.. ومن ثم
يحيا بشررالعشق
خيالي هرول
.. وعاد يجر أذيال الخيبه ..
.. وعدتُ لسبِ الصوت والنبض
ياوجعي
.. قد مر العمر. و نحن نتمرد ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق