كتب /خالد عبد العزيز
ترددت كثيرا قبل كتابة هذا المقال عما يدور حولنا من كوارث طبيعية وكوارث بشرية قد تصيبنا وبعض الضمائر المتباينة من فرح وحزن لبعض البشر والتى هى قد تكون غريبة عن طبيعة شعبنا المحب للحياة والعمران الرافض لكل شماتة لبلدنا الحبيب مصر 🇪🇬 المقدام لنجدة كل شعوب الدنيا 🌎 قاطبة،،،،
الكوارث الطبيعية المتعددة والتى تحدث بأستمرار ونتوقعها بالأساليب العلمية الحديثة وكثيرا ماتصدق التوقعات بفضل علماؤنا الافذاذ واللذين لو أتيحت لهم الأمكانيات لملكو العالم كلة لماذا لايؤخذ توقعاتهم مأخذ الجد ويتم الأستعانة بهم فى لجان هم وغيرهم لدراسة طبيعة الأراضى الصحراوية وخرائط لديهم منذ مئات السنين لمخرات السيول ووضع التصاميم المختلفة لأنشاء طريق قد يتكلف مليارات الجنيهات ومجهود كبير لأعوام يضيع فى لحظة ونجعل نعمة المطر هذة للاستفادة القصوى منها ببلدنا زراعيا بدلا من تحول هذة النعمة لنقمة وتهدر بلا فائدة ونحاول ترويض تلك الطبيعة العنيفة فى نظرنا لتكون طوع يدينا ونحمد الله على نعمائة المختلفة لنا وأوضح انة توجد هذة الكوارث بالعالم كلة ودول متقدمة جدا ولا يستطيعون السيطرة عليها ولكن كما قلت سابقا نحن متميزون منذ قديم الأزل وأصحاب حضارة عريقة بنت معابد وأثار تحدت كل الظروف المختلفة بعد مشيئة الخالق ولكنهم أبدعو وعملو وتوقعو ووضعو خرائط لتصريف المياة لتكون بعيدة عن آثارهم الخالدة كذلك حساب لموقع تحركات القشرة الارضية من زلازل وخلافة حتى لاتتدمر تلك المعابد والاهرامات العظيمة
لتكون لنا شاهدا على تقدمهم العلمى السابق لكل البشر
ومن المعروف لنا أيضا مواسم تكون للجراد والآفات المختلفة والتى تتكون سنويا وفى مواعيد محددة لماذا لا تجهض هذة الأشياء بمناطق تجمعها بالدول البعيدة عنا بتقديم المعونة الفكرية والمادية لخبراؤنا لهم قبل أستفحال الأمر ويكون خارج السيطرة ونبكى على اللبن المسكوب فالحل موجود بالتعاون المشترك معهم وليس أنتظار الكارثة لتحدث لكى نقضى عليها،،،،
واتطرق للكوارث البشرية والتى قد يصنعها البشر للسيطرة على بنو البشر جميعا وأخضاعهم لهم من تصنيع أوبئة وللعلم يكون العلاج عندهم ولكن فى بعض الاحيان الموضوع يخرج عن السيطرة ويتحول هذا الأمر إلى وباء يصعب السيطرة علية وهذا الموضوع الا أخلاقى والتى تنتهجة دول كبرى للسيطرة والقضاء على دول صاعدة قد تسحب منها الريادة فيتم أجهاضها مضحية بالعديد والعديد من الناس اللذين ليس لهم ذنب غير أنهم وضعو بغير رضاؤهم قسرا بين رحى هؤلاء منعدمى الضمير مضحين بهم غير مبالين بهؤلاء المهم أنا ولا عواطف بالحرب القذرة التى يديرونها،،،
وكذلك لأجل مكاسب مادية خيالية من تهافت للبسطاء على علاج وأدوات مختلفة للسيطرة على المرض فى ظل وجود أناس أنعدمت الرحمة منهم بأنتهاز الفرص ووصولهم لمبتغاهم وتحقيق ربح كبير مبالغ بة بدون مجهود غير مخالف للقانون البشرى ولكنة مخالف لكل قيم دينية تحض على حب الآخر ومد يد المساعدة للغير ويصل الغنى للعلاج ويموت الفقير كمدا ونفسيا قبل ان يكون مرضيا،،،
أعود لأمر هام وهو بعد الناس عن الخالق والتهافت على الدنيا وما فيها من نعم زائلة وحب النفس فقط دون النظر للغير متصيدين أخطاء بعضنا البعض لكى نصل لأعلى الدرجات الواهية ولكن للأسف بعض البشر لايحس بهذا إلا بأقتراب النهاية ويذهب غير مأسوف علية من جميع الناس يتمنون زوالة وصفحة وتطوى ولاذكرى طيبة لة بعد ذلك،،،،
كلمة أخيرة
حبو بعض كما تحبون أنفسكم
راعو بعض كما تراعون أنفسكم
تماسكو ببعض فكلنا سلسلة واحدة نكمل بعض
أتمنى السلامة لوطننا الحبيب مصر 🇪🇬 وكل دولنا العربية والإسلامية والعالم أجمع داعيا المولى عز وجل ان يرفع مقتة وغضبة عنا مفرجا لكل أمر عسير حافظا لأبناؤنا وأهلنا من كل الشرور
خ،،ا،،ل،،د
khaledmohamedabdelazez@gmail.com
18/3/2020
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق