تتمة ٤/ رحلة تساوي عمراً
رحيلي عنك كان رحيل عن كل ما أحبه،
سأمشي في مدينه العمر وحدي،
أتشاركني الطريق هذه المرة!؟
أم أننا سنكون عابرين ونلتقي من جديد!!
أيمكننا أن نعود من بداية الحكاية،،
كما كان لقاءنا الأول قدر،
ورحيلنا اختيار،
ام أن ألقاك وتجمعنا التحيات!
لقد ابتعد كل منا عن الأخر،
وابتعدت المسافات،
كان اغرب رحيل،
لم نحاول البحث عن انفسنا،
حتى أصبحنا لا نعلم من نكون،
نعم،،
افترقنا !! ولم نحتمل،
ذاك الشعور الذي احتل كياننا،
ربما لو التقينا في وقت أخر،
كانت اكتملت تلك الحكاية،
أتعلم!!
لا أريد أجوبة عن أي سؤال،
سنصنع بداية جديدة،
من حيث كان اللقاء،
يتبع..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق