<<< أيّها الفرح ! >>>
مازلنا ننتظر ..
على عتبة الحياة
في طوابير ..
على الظهر حقائب
من الخيبات ..
وفي القلب قنديل ..
كلّما فركناه يقول مَارِدُهُ ..
مازلتم على قيد أمنية
فقط من الوصول ..
دعني أُجمّل جُرحي
أرسمه زهور غاردينيا
دعني أحضن اللّيل
وأقطف منه نتوءات
الضّياء ..
دعني أنزع عن أحزاني
لون القتوم ..
وأضفي عليها بعض البهاء
دعني أُفجِّر
من رهف حسّي ..
اقواسا قزحيّة ...
وينابيع عطاء ...
أيّها الفرح !
كلّما طال انتظارك
قصر واعْتَورَ صبري
أيّها الفرح !
كلّما طال انتظارك
تشوّهِ واحْدَوْدَبَ
ظَهرُ قَلبي ..
فكتور هوجو ! Victor Hugo
كأنّ الفرح أمنية
يافعة غجريّة ..
إسمها !سميرلدا Esmeralda
وقلبي أحدب بائس
إسمه كازيمودو !
مازلنا ننتظر ..
على عتبة الحياة
في طوابير ..
على الظهر حقائب
من الخيبات ..
وفي القلب قنديل ..
كلّما فركناه يقول مَارِدُهُ ..
مازلتم على قيد أمنية
فقط من الوصول ..
دعني أُجمّل جُرحي
أرسمه زهور غاردينيا
دعني أحضن اللّيل
وأقطف منه نتوءات
الضّياء ..
دعني أنزع عن أحزاني
لون القتوم ..
وأضفي عليها بعض البهاء
دعني أُفجِّر
من رهف حسّي ..
اقواسا قزحيّة ...
وينابيع عطاء ...
أيّها الفرح !
كلّما طال انتظارك
قصر واعْتَورَ صبري
أيّها الفرح !
كلّما طال انتظارك
تشوّهِ واحْدَوْدَبَ
ظَهرُ قَلبي ..
فكتور هوجو ! Victor Hugo
كأنّ الفرح أمنية
يافعة غجريّة ..
إسمها !سميرلدا Esmeralda
وقلبي أحدب بائس
إسمه كازيمودو !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق