على أنقاض آدم وحواء تبعثرت كل القيم محاصرة بتاريخ من الحضارات وأحقاب جيولوجيه متتالية غيرت بعلمها ورؤيتها معالم التاريخ فغدت ممالك ومستعمرات..
إن الله سبحانه وتعالى قد خلق الكون في سبعة أيام ومابين جاهلية العصر وعتبة الزمان ضاعت قيم واختفت أمم
وعلى مائدة آدم وحواء رقص الموت بانتظار الشتات، كيف لثمان دول عظام أن تهزم بمكرها روح البشر وتقود بجبروتها كل الأمم .
وعلى أنقاض آدم وحواء تبعثرت كل الحضارات محاصرة بتاريخ من المناخات وأحقاب جيولوجيه متتالية غيرت بعلمها ورؤيتها معالم التاريخ واعتدت على صناعة الأرض بانفتاحها طمرت حضارة وغيرت الكثير من معالم الأرض ، قد حاصرت برؤيتها الجديدة لغات البشر وأقامت الحدود وكتبت قوانين خاصة بها وانفردت كل دولة بوطن لها بعد أن كانت الأرض ملك لجميع البشر حيث لا نحتاج ورقة وقلم كي نعبر إلى أي مكان ولو جاور القمر،
وكم لعبت تلك التكنولوجيا بعقول البشر ولكم غيرت وجه الأرض، وكم لعبت يد التغيير بمعالم الوجود فغيرت قلوب وقلبت نفوس كانت من بشر وغدا الإنسان فينا غابة من الخارج يعبد الرب ومن الداخل يضحك بلؤم ، ويجيد فنون اللعب وفق قواعد الشيطان في الظلم والتلاعب بقانون الله ، حيث الجاهل يستهزء بالقيم ويدعي العلم وفلسفة الوجود ، عدا ذلك ما سببته تطور تلك الصناعات وغيرها من إحداثيات الكترونيه صنعها البشر فلقد عبثت بتقويم الأيام بكل خبث فأصبح الشرقي يقلد جنون الغرب نسي قيمه وصلة الرحم حتى القلوب غدت تباع في سوق النفاق وكم حاول البعض تناسي هذا الصوت الداعي إلى سياسة التغيير ، إلا أن بوصلة الشمال بقيت تردد الحان الغرب وما يرسمه الخيال من أوهام الرحيل والخوض في صناعة المستحيل نسينا ماضينا هناك على أول طريق وسلمنا تاريخنا الجميل لغريب يغزوا حروفه ويزور التاريخ، أما معرابنا الأصيل قد سقط سهوا أو عمدا في لعبة السباق فوقع في مستنقع الزمان مابين القيل والقال واختلاق القصص وبلورة الروايات على أسس غريبة لا تنتمي لنا فغدت يا سادتي عناوين أحلامنا ضائعة مابين عصر الجاهلية وعتبة الزمان لأننا قطعنا بأيدينا بوصلة المكان وزحفنا بجهل إلى حيث تفتقر مائدة الغذاء روادها على مائدة الحب تنتظر موعد العشاء وسط لمة المساء وضاعت لهفة اللقاء وانتظار الجوع في بوتقة الزمن الرديء ، بينما رب الأسرة في حانات المال يجمع الرداء كي يغطي ثمن الرغيف وربة الأسرة في سباق مع ابنتها الجميلة لتظهر بأجمل حلة في هذا المساء ، وغدونا لا نفقه من العلم سوى لعبة السوق وجمع المال في زمن قل فيه
الرداء وكثر فيه العراء.
إن الله سبحانه وتعالى قد خلق الكون في سبعة أيام ومابين جاهلية العصر وعتبة الزمان ضاعت قيم واختفت أمم
وعلى مائدة آدم وحواء رقص الموت بانتظار الشتات، كيف لثمان دول عظام أن تهزم بمكرها روح البشر وتقود بجبروتها كل الأمم .
وعلى أنقاض آدم وحواء تبعثرت كل الحضارات محاصرة بتاريخ من المناخات وأحقاب جيولوجيه متتالية غيرت بعلمها ورؤيتها معالم التاريخ واعتدت على صناعة الأرض بانفتاحها طمرت حضارة وغيرت الكثير من معالم الأرض ، قد حاصرت برؤيتها الجديدة لغات البشر وأقامت الحدود وكتبت قوانين خاصة بها وانفردت كل دولة بوطن لها بعد أن كانت الأرض ملك لجميع البشر حيث لا نحتاج ورقة وقلم كي نعبر إلى أي مكان ولو جاور القمر،
وكم لعبت تلك التكنولوجيا بعقول البشر ولكم غيرت وجه الأرض، وكم لعبت يد التغيير بمعالم الوجود فغيرت قلوب وقلبت نفوس كانت من بشر وغدا الإنسان فينا غابة من الخارج يعبد الرب ومن الداخل يضحك بلؤم ، ويجيد فنون اللعب وفق قواعد الشيطان في الظلم والتلاعب بقانون الله ، حيث الجاهل يستهزء بالقيم ويدعي العلم وفلسفة الوجود ، عدا ذلك ما سببته تطور تلك الصناعات وغيرها من إحداثيات الكترونيه صنعها البشر فلقد عبثت بتقويم الأيام بكل خبث فأصبح الشرقي يقلد جنون الغرب نسي قيمه وصلة الرحم حتى القلوب غدت تباع في سوق النفاق وكم حاول البعض تناسي هذا الصوت الداعي إلى سياسة التغيير ، إلا أن بوصلة الشمال بقيت تردد الحان الغرب وما يرسمه الخيال من أوهام الرحيل والخوض في صناعة المستحيل نسينا ماضينا هناك على أول طريق وسلمنا تاريخنا الجميل لغريب يغزوا حروفه ويزور التاريخ، أما معرابنا الأصيل قد سقط سهوا أو عمدا في لعبة السباق فوقع في مستنقع الزمان مابين القيل والقال واختلاق القصص وبلورة الروايات على أسس غريبة لا تنتمي لنا فغدت يا سادتي عناوين أحلامنا ضائعة مابين عصر الجاهلية وعتبة الزمان لأننا قطعنا بأيدينا بوصلة المكان وزحفنا بجهل إلى حيث تفتقر مائدة الغذاء روادها على مائدة الحب تنتظر موعد العشاء وسط لمة المساء وضاعت لهفة اللقاء وانتظار الجوع في بوتقة الزمن الرديء ، بينما رب الأسرة في حانات المال يجمع الرداء كي يغطي ثمن الرغيف وربة الأسرة في سباق مع ابنتها الجميلة لتظهر بأجمل حلة في هذا المساء ، وغدونا لا نفقه من العلم سوى لعبة السوق وجمع المال في زمن قل فيه
الرداء وكثر فيه العراء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق