غبنا سويّاً....!!
__________
غبنا سويّاً في ثنيات الضّبابْ
و سألتُ عينيكِ التي
أضحتْ على جنحِ الهوى
أحلى سيوفٍ أو حِرابْ
هلْ أنتِ مَنْ خَلَقَ الهوى ...؟
و الله إنكِ منذُ كنتِ ، إنكِ...
أحلى سماء أو سحابْ ...!
هل تعرفين الغيمَ يسكنُ مهجتي
هل تعرفينَ العطرَ يمشي في دمي ؟؟
و اللهِ يمشي خلفكِ
لا إنّهُ أنتِ الموشّاةُ
بوردٍ أو عتابْ ...!
لا إنه كحل لعينيكِ التي
تدمي عيوني
مثلَ جرحٍ في سفوح
أو تلال ، أو هضابْ
غبنا سويّاً نشتهي قُبَلَ الهوى
هذا الهوى يأتيكِ من صبحٍ ربابْ
حتى عيونُكِ تختبي
تشتاقُ من همسٍ رضابْ
غبنا سويّاً في الضحى
و الغيمُ يبكي فوقنا
تلك غيومي إنها
جرح ينزُّ من دمي
لا إنها ...
تدنو بروحي من جناحاتِ العذابْ ...!!
__________
غبنا سويّاً في ثنيات الضّبابْ
و سألتُ عينيكِ التي
أضحتْ على جنحِ الهوى
أحلى سيوفٍ أو حِرابْ
هلْ أنتِ مَنْ خَلَقَ الهوى ...؟
و الله إنكِ منذُ كنتِ ، إنكِ...
أحلى سماء أو سحابْ ...!
هل تعرفين الغيمَ يسكنُ مهجتي
هل تعرفينَ العطرَ يمشي في دمي ؟؟
و اللهِ يمشي خلفكِ
لا إنّهُ أنتِ الموشّاةُ
بوردٍ أو عتابْ ...!
لا إنه كحل لعينيكِ التي
تدمي عيوني
مثلَ جرحٍ في سفوح
أو تلال ، أو هضابْ
غبنا سويّاً نشتهي قُبَلَ الهوى
هذا الهوى يأتيكِ من صبحٍ ربابْ
حتى عيونُكِ تختبي
تشتاقُ من همسٍ رضابْ
غبنا سويّاً في الضحى
و الغيمُ يبكي فوقنا
تلك غيومي إنها
جرح ينزُّ من دمي
لا إنها ...
تدنو بروحي من جناحاتِ العذابْ ...!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق