.....أنا و أنت و القديم جدا...
أقمت قيامة شوقي صدى
واججت ناري. لظي شفاك
أعني على وقفة للندى
تمازج روحي بفيض نداك
قربت فكنت مني الحبيب
بعدت و لا ادر ماذا دهاك
و كنت و كنا كنجم السرى
و ما رأيت الشوق بعد لظاك
أيا بسمة الفجر....أغرودتي
و يا مطلع الشمس قلبي فداك
و تبقى الأماني رهن رؤاك
و تبقى القصائد تهفو سناك
أيا مرسم النور في مقلتي
و يا مبضع الجرح هبني لقاك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق