«««رفع ستار»»»
رفع ستار ياسادتي
وأنجلى الغبار
كان حلماً اصبح وهمّ
رفع الستار
باعو القضية أرسل
قرار من خلف البحار
بإعادة فتح القضية
وأعادو تموقع،
نطق فيها
هم الآن أحرار
مشاعركم وأحلامكم
لا تهمنا حقوقكم
تتحقق حسب القرار
ونحن من لنا فيها قرار
عذرا ماعاد صوت الحق
يهمنا رافع الستار
وتم القرار
تفرقوا قبل أن يصبكم
سهم من القرار
الكل يسال كيف لهولاء
أن ينجو من العقاب
كل شيء في وطني
مباح.....
مرّ لا راحة ولا عدل ولا
حقيقة حين يكون
الأمر يمس أصحاب القرار
رفع الستار وباعوا القضية وحكموا الأثمان
كل شيءفي وطني مغيب أوله الانسان
إي وطن لا لنا فيه إلا
نصفق لأصحاب القرار
ولو كان هذا يقودنا إلى
أن نقتني أحلامنا من
زريبة السلطان ونجلد
كل صباح بقرارت تسجن الاحلام
وان يحيا السلطان وكل من ساهم في القرار..!؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق