عثرات..
بقلم/ابو ايوب الزياني
رحلْت مخلفَا
خَلفك
نار يُؤجّجْها
اللهَبُ
وتركْتَ باعماقي
جُرحًا ما طاب
ولم يَندمل ..
يَزداد ألمّ منه
قلبي
مُوجوع مُضطربْ
أيا عجبي لهذا
الجرح
لهذا القلب
ما زال يؤلمني
وما زال يحنُ له
يداعب
خيالهُ في اليقظة
والنومِ
وأنا التي كنت
أظنه سيبقى بجنبي
طول الحياة
ولا يفارقني
لكن ليس كل ما
يطلبه المرء
يناله
ها أنا اليوم أراه
راحل
يهَجرني .... .!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق