دعيني افكر عنكِ ..
ادخلُ في ذاكرة اللاوعي فيكِ ..
اقتبسُ من افكاركِ الثأرية صلاة ..
دعيني أُخرج من جوفكِ
نوارسٌ واسماكٌ
واكواخٌ منسية ..
واتركي نفسكِ قليلاً على هدأةِ الروحِ ..
نقتبسُ قصصاً عنترية ..
ذكورية ..
تُهدهدُ خلايا اللقاء ..
دعيني أُخرج بدويتي وهمجيتي
دون تحفظٍ ..
فإنني مللتُ التعقلَ واصولَ ( الاتكيت )
واقبلي بجنونكِ
وحماسكِ وعفويتكِ الانثوية ..
فالجنسُ وحيٌ رباني ..
لا ندري بأي وقتٍ يأتي ..
وبأي طريقةٍ يكون ..
هو لغةٌ يتداولُها الكلُ ..
دونَ وعيٍ او ادراك ..
ف استسلمي .. استسلمي
ليس هُنالك من قرارٍ رئاسي ..
يمنعُ ولوجي باللاوعي فيكِ ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق