وتلك أمانينا نتلوها
كلماتٌ تسوقنا نحو الحتف
ونُنسيها ..
تمطر وقت حاجتنا
في رحم الغياب
ونناديها ...
أليست تلك جمود اللاشي
تعلو مأقينا ...
غريب الأمس .. موؤدٌ
وقريب اليوم ..
يحاجينا ...
يا أيُه المكلومُ من زبدِ الخطايا
خذ هذا الفجر وأرسم
نوراً من جوانب البقايا
وتولى مأسينا ...
ف نحنُ قومٌ غضب الرب علينا
حتى ظننا أننا ...
من شدة فرطنا
حين نعصي الإله ..
فإنه ينجينا ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق