أنالست بشاعر
كلماتي تطل على هذا العالم
كأمواج البحر من المغرب إلى اليمن
عندما يتمرد هذا القلب
ويغادر إلى أحلى إمراة
أحن إلى عطرها
وقلبي ياناس يعشقها
عشرون عاما أوتزيد
مذ مرت من أمام الهندسة بالمعلا
أردنية بقلبها وجمالها
وكأنها تمشي على رمشي
و إسترحمت دقات قلبي وراحت
قلبي الذي ما رفع عينه عنها
فكرت بقلبي كثير
قررت أنا أدق الباب
ومن تطوان جلبت الورد
ودقيت الباب
فتحوا الجيران
قالوا لي تأخرت كثير
سنين وسنين
وخطوط القلب
تضخ الحب بلا ألوان
و الورد بحبي لها تدمع
ياناس لو زرتم إربد
طمنونا عن حالها
و أخبروها بأنها
مذ مرت من أمامي
في جولة الشيخ إسحاق
عطرها صار نبضي
وما عاد في قلبي
مكان إلا وفيه سهام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق